إنها زينت العدوي، صاحبة السيرة الذاتية المسهبة حد الملل. آسف. إنه مسار عادي، بل لامع، ومنتوج خالص للفضاء الأكثر ولوجا: المدرسة العمومية المغربية، التي قررت تسليط الضوء عليها.
سيدة في الرابعة والخمسين من العمر، مثابرة، نشطة، ذكية، وفي البلاد الكثير (...)