العرائش أنفو
بقلم: سعيد ودغيري حسني
كنتُ طفلاً أخافُ ظله
وأسمع صدى صوته في البيت
الفقيه... البعبع... عيونُه في كل زاوية
يهددنا بأن يبلغ عن شغبنا
كي يأتينا الفَلْقَة
كل تهديد... كل نظرة... كل ضربه
ترسخ عقدًا في أعماقي
ظلّت تسكنني سنوات
تراقب نومي (...)