‘إرتئت المحكمة التي يتابع أمامها المغني المغربي " سعد المجرد " تكييف متابعته السابقة ، من تهمة الإغتصاب التي توبع بها وللمرة التالثة متم شهر غشت الماضي ، بعد أن قضى سهرة في "سان تروبي "إلى تهمة الإعتداء الجنسي . وبعد توقيف الفنان سعد المجرد عقب شكاية الضحية شهر شتنبر من السنة الفارطة ، أفرج عنه بكفالة مالية وشروط قاسية أبرزها عدم مغادرة باريس خلال فترة التحقيق ، واستعماله للسوار الإلكتروني . هذا وقد اقتنع قاضي التحقيق بأن سعد المجرد وجبت متابعته بجنحة الإعتداء الجنسي والعنف المشدد للعقوبة تبعا لملتمس النيابة العامة ، ووفق ماذهب إليه محامي سعد ، في حين إنتفض دفاع المشتكية الضحية ، مطالبا بتحويل القضية إلى محكمة الجنايات ، لكون الإغتصاب بحسبه وارد ضمن الوقائع