بعد الضجة الإعلامية التي أثارها المحامي المثير للجدل "محمد طهاري" وعلاقته بحزب العدالة والتنمية، تقدم بطل فضيحة الشابة ليلى التي خطبها، وأنجب منها طفلة وأنكر أبوته لها، باستقالة رسمية من جمعية محامون من أجل العدالة التابع لحزب العدالة والتنمية. و لم يتقدم المحامي المذكور باستقالته من الجمعية المذكورة التابعة لأجهزة الحزب، إلا صباح أمس الاثنين 20 يناير 2020، وهو ما ينفي المزاعم والمغالطات، التي روج لها من طرف حزب العدالة والتنمية، بكون المحامي لا تربطة أية علاقة تنظيمية بحزب المصباح. هذا وكان المحامي بطل الفضيحة الأخلاقية، قد حضر مجموعة من الأنشطة الحزبية، باعتباره عضوا وفاعلا نشيطا في حزب المصباح، كان آخرها كما هو موثق في موقع الحزب في شهر مارس من سنة 2019، المؤتمر الثالث لجمعية "محاميي العدالة والتنمية"، الذي انعقد بمقر المعهد العالي للقضاء. وهو ما يؤكد أن محمد طهاري كان عضوا في شبيبة الحزب التي كان يشغل كاتبها الإقليمي في بنسليمان منذ سنة 2006، وعضو الكتابة الإقليمية للحزب منذ سنة 2012 إلى 2018 و كان البيجيدي و في بلاغ رسمي، و تصريحات جانبية، و فور تفجر فضيحة المحامي بطل فضيحة ليلى، سارع للتنصل منه، وزعم أنه قدم استقالته من أجهزة الحزب منذ سنة 2015.
آجي تفهم كيفاش طلقو باطمة.. وصايفطو ليلى بنت الشعب!!!
غضبة ملكية كبرى... ومسؤولين كبار جابو الربحة!!!
لغز "بولحية" اللي كان كيصلي الفجر يوميا.. ونصب على تجار سوق "القريعة" فمليار ونص