كشف أحد بائعو الدجاج ل"فبراير" ان سبب ارتفاع للثمن ل20 درهما هو الخصاص الموجود في تربية "الكتاكيت" وأن السلع لم تدخل للسوق لذلك ارتفع ثمن الدجاج ووصل ل20 درهما. بائع أخر قال ان سبب ارتفاع ثمن الدجاج هو الإقبال الكبير الذي كان عليه الدجاج، لكن الان مربوا ال"كتاكيت" أصبحوا يعشوا أزمة كبيرة، وأن فقط حوالي 10 محلات للدجاج هي من استفادت من هذه الأزمة وهذا سبب طبيعي لكي يرتفع ثمن الدجاج. وأوضح المتحدث نفسه أنه في الوقت الذي كان ثمن الدجاج لا يتجاوز 6 دراهم، كان العرض أكثر من الطلب، لكن الأن أصبح الطلب أقل من العرض، وأن ديك الرومي الان الان يسير في خطى الدجاج، فهذا الأول بدأ ثمنه يسير نحو الارتفاع.