الاخوة الحداثيون المتحدون: كنعانيو فالويب المغربي من السينيال من البلوك من البيراطاج، من عدة أسلحة كيستعملوها الأصوليين وذوي الفكر الإقصائي والبوعارة ضدنا

الى شديتي خوانجي من يدو وجريتيه حتى لشي بلاصة فيها شي أخ ديالو فالعقيدة ، وشافوا بعينيه كيمارس شس رذيلة محرمة بالنسبة ليهم ، فراه غادي يقوليك مايمكنش وهادي غي مؤامرة من طرف المخزن أو العلمانيين أو ليهود أو الفضائيين، وأن الأخ الفاضل عرف بتقواه وورعه ومايمكنش يدير هادشي ، وحتى الى صورتي داكشي بفيديو ونشرتيه فوسائل الإعلام غادا تخرجليك الجماعة لي كينتامي ليها كلها وتقوليك هادشي مفبرك، وهادو خصايل أعداء الدين منذ الأزل ، وآخر حاجة هي تسمعهم كيقولوها فعشيرهم خايبة قدام البراني ، بيناتهم غادي يصبنوه ولكن حدا الغرباء غيدافعوا عليه
بينما خوتنا الحداثيين أو المتنورين أو سميهم ما شئت ولكن كيتافقوا كلهم أو أغلبهم على معارضة تدخل النصوص التشريعية الدينية فالحياة العامة، هادوا كتلقاهم بيناتهم وواخا قلال مشردمين وداكشي لي قالوه فبعضياتهم من هجاء كثر ملي قالوا فيهم الشيخ سار، فعوض يآمنوا بصح بلي راه حنا أقلية، وتأثيرنا قليل خصوصا فالويب المغربي لي مسيطرين عليه الشعبويين وبالبكائيين وصحاب بغينا سيدنا ينقذنا، وصحاب فيناهوما سبيطارات ولبنى أبيدار شوهات بينا، هادوا هوما الكثار وكيبقى انتاج الشباب الحداثي فقير نسبيا ولحد الآن غير ذو قيمة، لخطى فيديوات تعليمية ديال بعض الشباب المكافح المحب لما يفعله بحال نجيب المختاري أو مروان العلوي ودراري خريين لم تحضرني أسمائهم.
لذا فبرنامج غذاء واحد ودمدومتين لي حضرو ليه دراري كنعرفوهم وكنتابعوهم ومرة كيعجبنا آش كيكتبوا ومرة لا، وعموما كيبقاو حسن بزاف من ناس كيرددو بكل فجاجة فكر قروسطي شعبوي مبني على سكيزوفرينية سلوكية ، ولي متجلية كثر فالشارع المغربي، هادو خاص نحاربوهم ولكن معندناش القدرة حاليا لأنهم كيمثلوا الفكر السائد وفكر الأغلبية، ولكن كاينة فرصة متساوية فالويب فالمغربي ديال أننا نتعاونوا ويكون انتاج بصح حداثي على مختلف الأشكال وعوض نهرسوا بعضياتنا بالإنتقادات ماشي النقد ، نميكوا مرة ومرة نغمضو عين ، ديما الواليدة ملي كندير شي حاجة لا تتماشى مع القناعات ديالها كتقول واحد المثل مغربي ، ديال يدك منك واخا تكون مجرابة ، وهاكة خاص نعاملوا بعضياتنا أما هاد التحامل المجاني بيناتنا منافع لوالو ، الويب المغربي كنعانيو فيه من السينيال من البلوك من البيراطاج، من عدة أسلحة كيستعملوها الأصوليين وذوي الفكر الإقصائي والبوعارة ضدنا، إيوا مانزيدوش نعاونوهم حتى حنا بأننا نضحكوا فينا الغاشي .