نظمت لجنة المراقبة والتدبيرو التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أمس الخميس، بمقر العصبة الاحترافية، يوما دراسيا حول موضوع تأهيل وهيكلة وتنظيم أندية البطولة الاحترافية. وخلال اللقاء جرى الوقوف على خلاصات عمليات الافتحاص، التي قامت بها أربع مكاتب وشملت أندية القسم الوطني الأول.
وركزت خلاصات مكاتب الدراسات في مجملها على المشاكل التي تتخبط فيها الأندية، على مستوى التدبير الإداري والمالي.
ودقت بعض الفرق ناقوس الخطر، على أن الاكتفاء بثلاث فرق ستتحول إلى شركات رياضية، سيعرضها لمقاطعة من اللاعبين، الذسين سيفضلون الانتقال إلى فرق رياضية.