إيلا كذب عليك عرفي راكي خايبة.. دراسة: الدراري مكيكذبوش مللي كي كونو يهضرو مع بنت زوينة        أبو عبيدة: العدو عالق في رمال غزة.. وهجوم إيران أربك حسابات الاحتلال    إقبال كبير من الجالية والنساء.. هذا عدد المغاربة المستفيدين من دعم السكن وتمكنوا من اقتناء سكنهم    محلل رياضي مشهور: أمرابط بمانشستر ليس اللاعب المتألق الذي رأيناه مع المنتخب المغربي في قطر    حزب الله يشن أعمق هجوم في إسرائيل منذ 7 أكتوبر.. والاحتلال يستعد لاجتياح رفح    طقس الأربعاء.. أمطار ورياح مع تناثر غبار بهذه المناطق    لقاء يستحضر مسار السوسيولوجي محمد جسوس من القرويين إلى "برينستون"    سيراليون دعمات الوحدة الترابية للمملكة.. هو الحل الوحيد لي عندو مصداقية    رحيمي والعين قصاو بونو والهلال وتأهلو لفينال شومبيونزليگ    موقف بركان قوي واتحاد العاصمة ضعيف وها الأحكام اللي يقدر يصدرها الكاف فقضية الغاء الماتش بسبب حماق الكابرانات    الحوار الاجتماعي.. الحكومة والنقابات داخلين فمفاوضات مكثفة على قبل الحق في الإضراب وحرية العمل    رد قوي من طرابلس على التكتل مجهول الهوية لي بغات تخلقو الجزائر.. ليبيا شكرات سيدنا على دعمه الثابت لقضيتها وأكدات أهمية تعزيز اتحاد المغرب العربي    تلاميذ متميزون يستكشفون آفاق الدراسة في كلية العلوم والتقنيات بالحسيمة    "الأحرار" يحسم الاقتراع الجزئي بفاس    المنتخب الجزائري لكرة اليد شبان ينسحب من مواجهة المغرب بسبب خريطة المملكة    بطولة إيطاليا لكرة القدم.. تأجيل احتفالات فريق إنتر باللقب ومباراته ضد تورينو إلى الأحد المقبل    لومبارت كوساك : الفلاحة .. العلاقة بين المغرب والاتحاد الأوروبي "غنية جدا"    إليك أبرز أمراض فصل الربيع وكيفية الوقاية منها    وزير فلسطيني: المغرب الأكثر اهتماما وعناية بشؤون القدس    ميارة يستقبل فيرا كوفاروفا نائبة رئيسة مجلس النواب التشيكي    الملكية الفكرية تدعم جميع جوانب الحياة في المغرب، بما في ذلك الزليج    الأمثال العامية بتطوان... (580)    يهم البذور والأغنام والحليب.. المغرب وفرنسا يعززان تعاونهما الفلاحي    الأديب عبد الرفيع جواهري ضيفا على برنامج "مدارات"    وزير الخارجية الإسباني يؤكد افتتاح الجمارك بباب سبتة    تفتيش شابة على متن حافلة ببني ملال يسفر عن مفاجأة    تداولات البورصة تغلق على "أداء سلبي"    عاجل. حكم قاصح بزاف. الاستيناف طلع العقوبة الحبسية للطاوجني ل4 سنين بسباب شكاية دارها بيه وزير العدل    وزارة إسبانية: "سيام" من أكثر المعارض الفلاحية الواعرة فشمال إفريقيا    الإيمان القوي بعودة بودريقة! يجب على الرجاء البيضاوي ومقاطعة مرس السلطان والبرلمان أن يذهبوا إليه    فرنسا معولة على مخابرات المغرب فتأمين أولمبياد باريس وها شنو گال جيرالد دارمانان    آيت طالب: أمراض القلب والسكري والسرطان والجهاز التنفسي مزال كتشكل خطر فالمغرب..85 في المائة من الوفيات بسبابها    ضمن جولة إقليمية.. حموشي يقود وفدا أمنيا مغربيا إلى الدوحة ويتباحث مع مدير "أمن الدولة"    جائزتها 25 مليون.. "ديزي دروس" و"طوطو" يترأسان لجنة تحكيم مسابقة في فن "الراب"    مديرية الضرائب تعلن عن آخر أجل لإيداع الدخول المهنية    الأمم المتحدة تطالب بتحقيق دولي في المقابر الجماعية في مستشفيات غزة    خارطة طريق فلاحية جديدة بين المغرب وفرنسا    توقعات أحوال الطقس غدا الأربعاء    وزير الزراعة والأمن الغذائي بنيجيريا: "نرغب في تعميق علاقات التعاون مع المغرب في المجال الفلاحي"    أمل تيزنيت يستنكر الأخطاء التحكيمية التي ارتكبت في مباراته أمام جمعية المنصورية    بعد أزمة نهضة بركان.. الاتحاد الدولي للمصارعة يعتمد خريطة المملكة في أقمصة المنتخب    بكين تنفي "كل المزاعم بتجسس صيني"    أكادير.. الدورة الأولى لمهرجان "سوس كاسترو" الدولي لفنون الطهي ونجوم المطبخ من 25 إلى 28 أبريل الجاري    الذهب ينخفض لأدنى مستوى في أكثر من أسبوعين مع انحسار مخاوف الشرق الأوسط    بنموسى: الأزمة التي عاشتها المنظومة التعليمية شكّلت لنا فرصة للإصلاح    وزارة التربية الوطنية تشرع في عقد المجالس التأديبية للأساتذة الموقوفين وسط رفض نقابي لأي عقوبة في حقهم    حرائق الغابات تجتاح عددا من مقاطعات كندا    العلاج بالحميات الغذائية الوسيلة الفعالة للشفاء من القولون العصبي    هذه هي الرياضات المناسبة إذا كنت تعاني من آلام الظهر    ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 34 ألفا و183 شهيدا منذ بدء الحرب    فرنسي يبصق على مؤثرة مغربية محجبة قرب برج إيفل (فيديو)        سعد لمجرد يكشف تفاصيل لقائه بجورج وسوف    الأمثال العامية بتطوان... (579)    وفاة الشيخ اليمني عبد المجيد الزنداني عن 82 عاما    كيف أشرح اللاهوت لابني ؟    الأسبوع الوطني للتلقيح من 22 إلى 26 أبريل الجاري    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



عرض لأبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم
نشر في هسبريس يوم 19 - 01 - 2018


في ما يلي أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة..
* أخبار اليوم:
- دخل المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي على خط تحضير الشق الخاص بالتعليم، في النموذج الجديد الذي طلب جلالة الملك إعداده في خطابه بمناسبة افتتاح السنة التشريعية الحالية. ورئيس المجلس، عمر عزيمان، قال أمس في افتتاح الدورة 13 للجمعية العامة للمجلس، إن "مجلسنا معني مباشرة بهذه الدعوة الملكية، بالنظر إلى كونه أكثر تأهيلا، ليس لبلورة نموذج جديد للتنمية، ولكن لنؤكد جازمين أنه كيفما كان نوع النموذج الذي سيتم اعتماده، فإنه يتعين عليه أن يضع إصلاح المدرسة في مركز اهتمامه".
- لم يخف أحمد الحليمي، المندوب السامي للتخطيط، بعض التشاؤم بشأن إمكانية زيادة التضخم مع صعود أسعار النفط، وقال إن "الحكومة المغربية مدعوة إلى شرح فوائد ومخاطر نظامها الجديد المرن للعملة، والذي سيزيد من التضخم السنوي ليصل إلى حوالي 1.6 في المئة مقابل 0.2 في المئة العام الماضي، مع صعود أسعار النفط، وأيضا مستويات التضخم في الدول التي تصدر الغذاء وسلع أخرى إلى المغرب".
* الصباح:
- قال عبد اللطيف الجواهري، والي بنك المغرب، إن المعطيات الإحصائية والتقنية لبنك المغرب تفيد بعدم وجود تأثير سلبي للتعويم التدريجي للدرهم على الاقتصاد المغربي والقدرة الشرائية للمواطن، أو اضطراب في سعر البورصة او لدى مكتب الصرف. وأكد الجواهري للجريدة أنه في حال إذا لمس أي مواطن ارتفاع سعر مادة استهلاكية ما، فعليه أن يبحث عن الأسباب الحقيقية التي أدت إلى ذلك".
- أفاد الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية، نور الدين بوطيب، بأن عدد المستفيدات من الدعم المباشر الموجه للأرامل ارتفع إلى أزيد من 79 ألف أرملة استفدن من دعم مباشر بلغت قيمته 987 مليون درهم، منذ منتصف 2015 إلى اليوم.
* المساء:
- أزمة غير مسبوقة بالتعليم بعد "احتجاز" رواتب آلاف المتقاعدين. لا يزال آلاف المتقاعدين ينتظرون الإفراج عن أجورهم بعد إكمالهم خمسة أشهر من العمل دون التوصل برواتبهم. الأساتذة المتقاعدون، الذين يشكلون قرابة ربع موظفي القطاع، حسب الكاتب العام للوزارة، يوسف بلقاسمي، يبحثون عن تبريرات منطقية للإفراج عن رواتبهم المحتجزة منذ شروعهم في العمل.
- "البيجيدي" يطرح قانونا لتصفية معاشات البرلمانيين بعد فشل المالكي في إصلاحه. بعد شهور من المفاوضات والنقاش الساخن حول إصلاح نظام معاشات البرلمانيين، ورفض رئيس الحكومة تقديم أي دعم مادي لإخراج الصندوق من حالة الإفلاس، أعلن حزب العدالة والتنمية عن تقديم مقترح قانون لتصفية هذا النظام في خطوة يبدو أنها لا تلقى موافقة جميع الفرق البرلمانية.
* الاتحاد الاشتراكي:
- أعرب الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، غسان سلامة، أول أمس الأربعاء أمام مجلس الأمن، عن امتنانه للمملكة المغربية على دعمها المتواصل للجهود الأممية الرامية إلى إنجاح الانتقال السياسي في ليبيا. وقال السيد سلامة، الذي أطلع اعضاء مجلس الامن الدولي على الوضع في ليبيا، "أعرب عن امتناني للمملكة المغربية على استقبالي وعلى دعمها المتواصل لعملنا في ليبيا". وأبرز ممثل الأمم المتحدة، الذي كان يتحدث عبر تقنية مؤتمر الفيديو من تونس، أن يوم 17 دجنبر المنصرم صادف الذكرى السنوية الثانية لاتفاق الصخيرات السياسي الليبي، مشيرا إلى أن الليبيين اختاروا أن يعيشوا هذه الذكرى بعيدا عن أي عنف أو اضطراب ملحوظ.
- تخوض يومه الجمعة صباحا كل من النقابة الوطنية للطب العام والنقابة الوطنية لأطباء القطاع الخاص وقفة احتجاجية أمام مقر وزارة الصحة بالرباط، في خطوة احتجاجية جديدة يعرفها قطاع الصحة، من أجل المطالبة بتحسين شروط الممارسة الطبية وتجويد الخدمات الصحية من خلال تأهيل وتوفير الموارد البشرية الضرورية، وتمكين المرافق الصحية العمومية من الموارد اللوجيستية اللازمة، وتوفير الشروط المادية والمعنوية لتمكين المواطنون من الولوج إلى العلاج بشكل سلس ومتكافئ.
* الأحداث المغربية:
- معاشات البرلمانيين: وضع فريق العدالة والتنمية بالبرلمان حدا للاجتهادات التي أطلقتها الأغلبية عبر مكتب مجلس النواب، للبحث عن صيغ إصلاح الصندوق. ولأن ما جاء به الحبيب المالكي لا يقتطع مباشرة من أموال الدولة لإصلاح الصندوق، فإن الفريق دفع بالمزايدة إلى أقصاها، وذلك بوضعه على مكتب مجلس النواب مقترح قانون لتحديد شروط وكيفيات تصفية نظام معاشات أعضاء البرلمان، فهل هي بداية إحراج سعد الدين العثماني بشكل مؤسساتي؟
- تمكنت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، بتنسيق مع المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أول أمس الأربعاء، من توقيف ستة أشخاص، من بينهم موظف بمندوبية التعاون الوطني، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بخيانة الأمانة واختلاس منقولات وضعت رهن إشارة الموظف بمقتضى وظيفته وبسببها. وذكرت المديرية العامة للأمن الوطني، في بلاغ لها، بأن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية كانت قد تم انتدابها من طرف النيابة العامة للبحث في شكاية تقدمت بها إدارة التعاون الوطني في مواجهة أحد موظفيها، يشتبه في تواطئه في ارتكاب أفعال إجرامية، وهو ما استدعى فتح بحث قضائي أسفر عن توقيف المعني بالأمر، رفقة خمسة مساهمين ومشاركين.
* رسالة الأمة:
- كشفت إحصائيات رسمية عن ارتفاع عدد المغاربة الحاصلين على التأشيرة من أجل السفر نحو فرنسا، حيث تجاوز عددهم 600 ألف شخص خلال السنتين الماضيتين. وحسب المديرية العامة للأجانب التابعة لوزارة الداخلية الفرنسية، فإن عدد التأشيرات التي حصل عليها المغاربة انتقلت من 285 ألفا و921 تأشيرة سنة 2016، إلى 323 ألفا و670 تأشيرة خلال السنة الماضية. وتم تصنيف المغاربة في المرتبة الثالثة، من حيث عدد الأجانب الحاصلين على التأشيرة خلال السنتين الماضيتين، خلف الصينيين والجزائريين.
- أكد المركز المغربي للظرفية أن معدل النمو بالكاد يتجاوز 3.5 في المئة في المتوسط خلال الفترة 2008 – 2018. وأوضح المركز المغربي، في العدد الأخير من دورته الشهرية التي خصصها لنموذج التنمية سنة 2030، أن معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي قد انخفض بمعدل 1.5 نقطة مئوية في السنة مقارنة بالعقد السابق. ووصف المركز معدل النمو ب"العقيم"، مؤكدا أنه لا يكفي لخلق فرص الشغل على الرغم من المجهودات المبذولة في تراكم عوامل الإنتاج والاستثمار والرأسمال البشري، واعتبر أن هذه التطورات تبعث على السؤال حول ملاءمة النموذج التنموي لمتطلبات السياق الحالي.
* بيان اليوم:
- أفادت المندوبية السامية للتخطيط أن توقعات الأسر المغربية بشأن قدرتها على الادخار خلال 12 شهرا المقبلة تعد أكثر تشاؤما. وأفادت المندوبية السامية، في مذكرة إخبارية حول نتائج بحث الظرفية لدى الأسر برسم الفصل الرابع من سنة 2017، بأنه فقط 20,7 في المئة من الأسر صرحت بأنها تتوقع الادخار خلال 12 شهرا المقبلة. وأضاف المصدر ذاته أن رصيد هذا المؤشر استقر في مستوى سلبي بلغ ناقص 58,6 نقطة، عوض ناقص 55,7 نقطة مسجلة خلال الفصل السابق، وناقص 68,7 نقطة في نفس الفصل من السنة الماضية.
- ثمن تقرير صدر أمس الخميس عن معهد الدراسات الأمنية، وهو أحد مجموعات التفكير الأكثر تأثيرا في جنوب إفريقيا، عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، معتبرا أن هذه العودة "التي تم التحضير لها جيدا" سيكون لها الأثر الإيجابي الكبير على العمل المنجز لتعزيز التكامل والتنمية الاقتصادية في القارة. وأشار التقرير الذي أعدته لييزل لوو- فودران، الخبيرة المعروفة في القضايا الإفريقية بمعهد الدراسات الأمنية، تحت عنوان "تأثير عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي"، إلى أن هذه العودة "تم التحضير لها جيدا بفضل دبلوماسية اقتصادية نشطة يتم تنفيذها تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس ".
* العلم:
- الأوضاع في جرادة تنتقل إلى مجلس المستشارين. مجموعة من أعضاء مجلس المستشارين بصدد التوقيع على طلب تكوين لجنة تقصي الحقائق في ظروف وملابسات عدم تنفيذ برنامج تأهيل مدينة جرادة بعد إغلاق مناجم بالمدينة. ويوجد الفريق الاستقلالي بالغرفة الثانية في طليعة الفرق النيابية الداعمة لهذه المبادرة، التي من شأنها تحديد المسؤوليات في ما حدث.
- أبرز إدريس العباسي، أستاذ بجامعة محمد الخامس بالرباط، أن إصلاح نظام الصرف يتمثل في توسيع نطاق تقلب سعر صرف الدرهم. فبعد أن كانت نسبة نطاق التقلب زائد وناقص 0,3 بالمئة، باتت النسبة اعتبارا من يوم الاثنين زائد وناقص 2,5 بالمئة. واعتبر الخبير في السياسة النقدية، أن هذا الإصلاح كان ضروريا لمواكبة الدينامية الاقتصادية بالمغرب، موضحا أن نظام الصرف يتطور حسب درجة انفتاح البلد على باقي العالم. وأشار إلى أن هذا الإجراء ليس "حلا سحريا" للمشاكل الاقتصادية التي يواجهها المغرب، داعيا إلى ضرورة اعتماد تدابير ملموسة في التعليم وسوق الشغل.
* ليبيراسيون:
- ينظم أطباء القطاع الخاص وقفة احتجاجية اليوم الجمعة أمام وزارة الصحة بالرباط. وأوضح رشيد شكري، رئيس النقابة الوطنية للطب العام، في مؤتمر صحفي بالدار البيضاء، "نحن نحتج لعدة أسباب" مضيفا .. "إننا نحتج ضد موقف وزير الصحة بالنيابة، عبد القادر اعمارة، الذي يتدخل في شؤون مجلس الهيئة". وشدد على ضرورة أن تعمل الوزارة على تطبيق القانون وتضمن احترامه في الجانب المتعلق بالممارسة الطبية بشكل عام، وعلى مستوى اشتغال الأطباء الأساتذة في القطاع الحر على وجه التحديد.
- الفاتورة الطاقية تؤدي إلى تفاقم عجز الميزان التجاري. ولدى تحليل الأرقام الصادرة بخصوص الميزان التجاري المغربي، يتكون لدى المرء انطباع على أن السنوات تتشابه. ومرة أخرى، يتفاقم العجز للسنة الثانية على التوالي. فالصادرات، خاصة الفوسفاط وصناعة السيارات، لم تتمكن من تحقيق التوازن بالفاتورة الطاقية. وأفادت معطيات صادرة عن مكتب الصرف بأن المبادلات الخارجية المغربية سجلت ارتفاعا في عجز الميزان التجاري بنسبة 2,6 في المئة، أي من 189,8 مليار درهم خلال السنة المنصرمة، مقابل 185 مليار درهم سنة 2016.
* لوماتان:
- تتواصل أشغال الدورة ال13 للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، التي انطلقت أمس، بدراسة عدد من النقط المتعلقة بالأنشطة وبميزانية سنة 2018. لكن مساهمة المجلس في إصلاح النموذج التنموي للمملكة هي النقطة التي يتعين أن تميز أشغال هذه الدورة. وأكد عمر عزيمان أنه بالنظر إلى أن المدرسة ينبغي أن تكون في صلب أي مشروع مجتمعي، فمن الطبيعي أن يشارك المجلس في التفكير بشأن النموذج التنموي الجديد الذي ينشده الجميع.
- السلطات النقدية تبدو مطمئنة. أكد وزير الاقتصاد والمالية ووالي البنك المركزي، بالأرقام، أن تأثير نظام الصرف المرن على قيمة الدرهم سيكون ضعيفا. وسيتم تسجيل نسبة نمو تقدر بنحو 0.2 في المئة خلال هذه السنة، أما نسبة التضخم فستشهد ارتفاعا طفيفا بنسبة 0.4 بالمئة.
* ليكونوميست:
- قدم البنك الإفريقي للتنمية توقعاته الاقتصادية بإفريقيا برسم سنة 2018. وبالنسبة للمغرب، فيتوقع أن يصل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي إلى 3.1 بالمئة خلال هذا العام، على أن يصل إلى 4 بالمئة العام القادم. وقبل بضعة أيام، نشر البنك الدولي أيضا توقعاته. ويقدر معدل النمو ب3.1 في المئة سنة 2018 و3.2 في المئة خلال السنتين القادمتين.
- مخاوف الفلاحين بدأت تتبدد شيئا فشيئا. والتساقطات المطرية الأخيرة، والتي عمت مجموع التراب الوطني، جعلت آفاق الموسم الفلاحي الحالي إيجابية نوعا ما. وبلغ مجموع التساقطات على الصعيد الوطني، خلال 16 يناير الجاري، 132.7 ملم، مما أدى إلى تقليص العجز إلى 25 بالمئة مقارنة بموسم متوسط خلال نفس الفترة. وكان العجز المسجل، خلال بداية موسم الحرث، في حدود 61 بالمئة.
* لوبينيون:
- أكد وزير الاقتصاد والمالية، محمد بوسعيد، يوم الأربعاء بالرباط، أن إصلاح نظام سعر الصرف يشكل خطوة جديدة في اتجاه تعزيز تموقع اقتصاد المغرب في مصاف الدول الصاعدة. وأبرز السيد بوسعيد، في كلمة له خلال اجتماع مشترك بين لجنة المالية والتنمية الاجتماعية بمجلس النواب ولجنة المالية والتخطيط والتنمية الاقتصادية بمجلس المستشارين تميز بحضور رئيسي المجلسين السيدين الحبيب المالكي وحكيم بنشماش وكذا والي بنك المغرب السيد عبد اللطيف الجواهري، أن هذا الإصلاح يكرس الانجازات التي تم تحقيقها على مستوى كل من الإطار الماكرو اقتصادي والإصلاحات الهيكلية والقطاعية ومسلسل انفتاح اقتصاد المملكة على الخارج.
- سارعت "أويلر هيرميس" إلى إبداء رأيها بخصوص إصلاح نظام الصرف الذي اعتمده المغرب مؤخرا. واعتبرت هذه الشركة الرائدة في مجال التأمين على القروض أن اتساع نطاق تقلب الدرهم في حدود 2.5 في المئة سيعرض الشركات المغربية بشكل أكبر لمخاطر سعر الصرف. ويعطي استقرار الدرهم مقابل سلة عملاته، في النظام القديم، انطباعا خاطئا على غياب مخاطر سعر الصرف. وبما أن الدرهم يمكن أن يتطور بقوة، فإن هذا التصور المرتبط بالمخاطر ينبغي أن يتطور أيضا. وبالتالي سيكون هناك حافز أكبر لاستعمال آليات التحوط من مخاطر سعر الصرف، من بينها التأمين على القروض، وفقا لأويلر هيرميس.
* البيان:
- أكد القائم بأعمال السفارة المغربية ببكين، مراد العياشي، أن الاحتفال بالذكرى الستين لإقامة العلاقات المغربية الصينية، التي تحل خلال السنة الجارية، فرصة لتكريس الارتقاء المتواصل الذي تعرفه هذه العلاقات، خاصة بعد توقيع صاحب الجلالة الملك محمد السادس والرئيس الصيني شي جين بينغ، سنة 2016، على معاهدة للرقي بهذه العلاقات إلى شراكة استراتيجية شاملة وتوقيع المغرب، السنة الماضية، على مذكرة للانضمام للمبادرة الصينية "الحزام والطريق". وأبرز الدبلوماسي المغربي، خلال ندوة دولية نظمتها الحكومة المحلية للعاصمة بكين حول موضوع "مبادرة الحزام والطريق.. المبادلات والتعاون"، أن التوقيع على مذكرة التفاهم هاته يعتبر لبنة جديدة تدعم أرضية تعزيز التعاون المغربي الصيني باعتبار أن هذه المبادرة، التي كان المغرب من أوائل الدول الإفريقية التي انضمت إليها، تشكل أداة لإقامة شراكات متعددة الأطراف في قطاعات اقتصادية واعدة وذات قيمة مضافة كالبنية التحتية والصناعات المتطورة والتكنولوجيا.
- أكد الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، نبيل بنعبد الله، أن الشباب مدعوون اليوم إلى الانخراط بقوة في الحياة السياسية للمساهمة في تسريع مسلسل التنمية ومواكبة التحولات التي يعرفها المغرب خلال السنوات الأخيرة. وأبرز السيد بنعبد الله، في ندوة حول موضوع "الشباب والحياة السياسية بالمغرب"، منظمة في إطار الجامعة المواطنة لمؤسسة "أش أو إم"، أن المغرب قطع خطوات هامة منذ بداية القرن العشرين، بفضل الشباب الذين انخرطوا في حركة الاستقلال وضحوا بأنفسهم من أجل بناء المغرب الحديث، مغرب الحق والقانون والديموقراطية، معربا عن الأسف ل "الابتعاد التدريجي" للشباب عن الشأن العام كما هو ملاحظ اليوم.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.