أسبوعية السبيل تسلط الضوء على موضوع: الصوفية بين الوظيفة والتوظيف.. البودشيشية نموذجا

المشاهدات: 2٬211
هوية بريس – إبراهيم بيدون
الجمعة 01 يناير 2016
تطرقت أسبوعية «السبيل» في عددها 206، الصادر في فاتح يناير 2016، إلى موضوع: "الصوفية بين الوظيفة والتوظيف.. البودشيشية نموذجا"، كما تناول ملف العدد الجديد ذكر أهم الأحداث البارزة التي عرفتها السنة المنصرمة 2015.
وجاء في التقديم لملف العدد: «سنة 2015 كانت حافلة بالعديد من الأحداث الوطنية والدولية البارزة، أهمها الانتخابات الجماعية والجهوية الأولى بالمغرب، وإصلاح صندوق المقاصة والتقاعد، وخروج قانون البنوك التشاركية إلى حيز الوجود.
كما أن الوضع بالعالم الإسلامي والعربي خصوصا في الشام لازال شائكا وحرجا للغاية، وقد شكل التدخل الروسي في المنطقة وإسقاط الطائرة الروسية بعد اختراقها المجال الجوي التركي أبرز أحداث آخر السنة.
وفيما يخص الهجوم العلماني على الثوابت فلازال متواصلا؛ حيث واصل المنتمون إلى هذه الأيديولوجية المتطرفة رفع مطالبهم الخارجة عن اهتمامات المغاربة وتطلعاتهم.
من المؤكد أنه لا يمكننا من خلال وريقات هذا الملف أن نحيط بكل أحداث السنة، لكن ما لا يدرك كله لا يترك جله، وحسبنا أن نشحذ ذهن القارئ الكريم ونذكره ببعضها».
كما يشتمل العدد على مقالات متنوعة وقيمة، نذكر من بينها:
– ص.2: كلمة العدد: الصوفية بين الوظيفة والتوظيف.. البودشيشية نموذجا.
– ص.5: متطرفو فرنسا: على المسلمين ترك بعض شعائرهم للبقاء في أوربا.
– قرار مجلس الأمن 2254.. خلاصة قصة هدم وبناء سوريا.
– ص.6: لو كانت العقول تباع لاشترينا لهؤلاء عقولا.
– هل تحل السلطة القضائية محل محاكم الحماية؟
– ص.7: معالم انتفاعية لخطبة الجمعة مقاربة تربوية.
– الدليل القيمي الكوني أوثق العرى للنهوض والارتقاء.
– ص.8: "البام" يدعم العودة إلى "ازرفان" ويعتبر الظهير البربري أكبر أكذوبة في تاريخ المغرب.
– برنامج "مباشرة معكم" و"الطريقة البودشيشية" والإسلام الذي يريده الغرب..!!
– ص.9: انتفاضة الأساتذة المتدربين ليست على مجرد مرسومين.
– نور الدين عيوش: "أنا مسلم أكثر من بنكيران" و"المساواة في الإرث بين الرجال والنساء واجبة".
– ص.10: نعمة العلماء (واجبنا نحو هذه النعمة).
– ص. 11-12: قرآن وسنة..
– شرح منظومة العلامة القاضي محمد أبي بكر القيسي الغرناطي
التي سماها "نيل المنى في نظم الموافقات" للإمام الشاطبي -رحمه الله-
– ما هي الأحاديث التي تصلح دليلا شرعيا؟
– آيات تفهم على غير وجهها (سورة النمل).
– هل فعل الكبائر يمنع التوبة والطاعات؟
– ص.13-14: مصابيح السبيل:
– (اقتدوا باللذين من بعدي).
– خطر التقصير في تربية الأبناء.
– لماذا حارب علي رضي الله عنه الخوارج؟
– هل يجوز تأخير الأذكار عقب أداء السنة البعدية؟
– ص.15: الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية: المواجهة لا تخدم سوى أعداء العربية والأمازيغية.
– ص.16-21 / ملف العدد: "أحداث بارزة عرفتها سنة 2015".
وهذه العناوين:
/ تحريف حقائق قرآنية وتجسيد الذات الإلهية في فيلم "إكسوديس".
/ أحداث فرنسا من "شارلي إيبدو" إلى مسرح "باتاكلان".
/ نقاش الإجهاض يفرز قانونا جديدا يؤطر الظاهرة.
/ من "لشكر" إلى "اليزمي".. مطالب علمانية متجددة لتغيير حكم الله تعالى في الإرث.
/ 11 سببا جعلت 2015 عاما جيدا.
/ اعتماد البنوك التشاركية وتحديد أجل خروجها إلى حيز الوجود.
/ المجلس العلمي الأعلى ينظم ندوة بعنوان: "السلفية: تحقيق المفهوم وبيان المضمون".
/ حقيقة إشاعة المنحرفة التي تنتقب لتنتقم من وجوه الحسناوات في مدينة سلا.
/ من إيروتيكية (الزين اللي فيك" إلى عروض الإثارة الجنسية ل(جيفير لوبيز).
/ استقبال "البام" للملحد "القمني" يدفع عددا من الفاعلين إلى المطالبة بحل الحزب.
/ الأساتذة المتدربون يشعلون شوارع الرباط.
/ الانتخابات الجماعية والجهوية بين إدارة الناخب وتلاعب السياسي.
/ إلغاء مهرجان "البيرة" بالبيضاء.
/ "البام" و"حركة ضمير" صادروا الحريات وطالبوا بمنع "العريفي" من زيارة العريفي.
– ص.22: أبو بكر الصديق رضي الله عنه فقيها.
– من مظاهر فساد القلوب.
– ص.23: الأجوبة الشافية عن الأسئلة المصيرية: من أين" لماذا؟ وإلى أين؟ (ح8).
– ص.24: الأبعاد التربوية لمقاصد القرآن الكريم.
– ص.25: دفاعا عن السنة النبوية الشريفة: سلسلة الردود العلمية على خريج دار الحديث الحسنية "محمد بن الأزرق الأنجري" (الجزء الثاني: المقدمات الممهدات4).
– 5 تحديات كبرى أمام المالية الإسلامية في المغرب.
– ص.26: بيني وبين جبران خليل جبران.
– ص.27: واحة الأدب.
– شرح المشكل من شعر المتنبي / أسماء خيل العرب وفرسانها.
– ص.28: سيرة: محمد التاودي بنسودة.
– فجر الحماية الفرنسية، تنظيم الحماية والتهدئة.
إضافة إلى أخبار وطنية ودولية، ومواضيع مختلفة في الأدب، والملل والنحل، ومعلومات ونصائح في الطب والصحة الأسرية؛ وفي الصفحة الأخيرة تجدون إعلانا:
للنسخة الجديدة للجريدة الإلكترونية "هوية بريس" وتطبيق الموقع.