نفذ أساتذة اللغة العربية و الثقافة المغربية لأبناء الجالية المغربية المقيمةبالخارج تنسيقيات فرنسا يوم 14 ماي 2012 إضرابا عن العمل مصحوبا بوقفة إحتجاجية أمام مقر سفارة المغرب بباريس احتجاجا على الحيف الذي يلحقهم منذ سنين وعلى الخروقات والتجاوزات وسوء تدبير ملف تدريس اللغة العربية والثقافة المغربية والوضعية الصعبة التي يعيشها الطاقم التعليمي بمختلف دول أوروبا، وقد جاءت هذه الوقفة بعد قيامهم بعدة إضرابات ووقفات أمام القنصليات المغربية بأوروبا.