منذ سنوات وشبهة الفساد تحوم حول مجموعة من عناصر الدرك الملكي ببويزكارن ,فالاغتناء ظاهر للعيان وعلاقتتهم بالمهربين على انواعهم يعرفها الصغير قبل الكبير ويكفي جولة في عدد من صفحات الفيسبوك والمواقع الاخبارية ( صحراء بريس ) لتجد مئات التعاليق التي تشير في عدد من الدركيين المتورطين مع المهربين..ويتساءل الرأي العام عن اسباب صمت الادارة الوصية عن هده المجموعة والتي اتت على الاخضر واليابس وفتحت الباب على مصراعيه امام المهربين خاصة المخدرات. كما كشف عدد من النشطاء ببيوزكران تورط بعض افراد درك بويزكارن في مد يد المساعدة للمهربين سواء البنزين المهرب او تجار المخدرات والكونتربوند , التلاعب بالمحاضر , الرشوة ووصل الامر حد ترط احد عناصر درك بويزكارن في اغتصاب فتيات وزوجات افراد القوات المسلحة.. وطالبت ذات الفعاليات من الكونونيل " حجي " فتح تحقيق عميق في الموضوع وخاصة ملف الدركي الدي يعتبر نفسه فوق القانون ومتهم بالتورط في عمليات اغتصاب تحت التهديد..