في الوقت الذي يطل علينا مسؤوليي المديرية الاقليمية لوزارة التربية الوطنية و التكوين المهني باقليم كليميم بصور يومية عبر صفحاتهم الشخصية و كدا الصفحة الرسمية للمديرية الاقليمية للتعليم لانشطتهم حيث يتبجحون بها نجد ما يكذب ذلك.. بمجموعة مدارس تينزرت بجماعة تغجيجت نموذجا نجد الاقسام مههدة بالانهيار فوق رؤوس التلاميذ و الساحة مليئة بالازبال و المراحيض في حالة يرثى لها ,حالة ووضع ماساوي تشعر الزائر كأنه يزور مدرسة من مدارس حلب بسوريا والصورة اكبر دليل عل وضع المدرسة العمومية بالجهة: