نعت مريم آيت أحمد، الباحثة في الأديان والفكر الإسلامي، في تدوينة لها على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، عالم الكيمياء المصري، أحمد زويل، قائلة "رحلت بروحك وتركت ببصمة سيرتك، محطة خالدة في توثيق مسار دخول المسلمين سوق المنافسة الحضارية العالمية" . التطوانية آيت أحمد، اعتبرت أن وفاة زويل الحاصل على جائزة نوبل في الكيمياء لسنة 1999 "خسارة للعالم العربي والإسلامي"، ومؤكدةً في ذات السياق أنه "من سنة لأخرى وعالمنا العربي يفقد كبار نخبته المفكرة العالمة" . وتساءلت خبيرة الإيسيسكو "كم من زويل نحتاج لنصرة حقيقية للرسول صلى الله عليه وسلم؟ وكم من زويل نحتاج بعد هذا الرحيل لرفع راية الإسلام بجوائز علمية عالمية، وليس بمظاهرات عاطفية تحرق فيها الاعلام، وتصطف فيها الحشود بمهرجانات السب والشتم الموسمية.. رحمك الله أيها العالم السفير بحقيبة علمية أبدية دولية" تدعو آيت أحمد .