إيقاف أزيد من ثلاثين إفريقي من جنوب الصحراء ، من بينهم نساء وأطفال صغار ، كانوا يحاولون العبور إلى الضفة الاخرى، حيث أفادت مصادر مطلعة أن عملية الايقاف جاءت بعد بلوغ إخبارية للدرك البحري والقوات المساعدة المرابطة على السواحل، تفيد بوجود عدد من المهاجرين الافريقي يحاولون العبور سريا عبور قوارب الموت إلى الضفة الاخرى. هذا وقد تم إقتياد الموقوفين إلى مركز الدرك الملكي إلى حين ترحيلهم إلى الحدود حيث يتم إنزالهم هناك ليحضروا لعملية العودة مرة أخرى إلى السواحل المغربية، في عملية تتكرر يوميا، حيث أصبح الافارقة بالمنطقة يشكلون قبائل لها قانونها الخاص في غفلة من الدولة المغربية، إذا أصبحوا يأسسون لدول صغيرة داخل الريف.