تطورات غير محسوبة تشهدها حملة الانتخابات الرئاسية الفرنسية، مع اجراء تحقيق يطاول مرشح اليمين فرانسوا فيون، قبل ثمانين يوما من عملية اقتراع تتركز التساؤلات فيها على إمكانية وصول مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان إلى السلطة، إذا انسحب فيون من السباق في ضوء الصعوبات التي يواجهها، على خلفية تأثير التحقيق الذي يطاوله في قضية اختلاس أموال عامة، إلى جانب تلقي زوجته بينيلوب حوالي نصف مليون يورو مقابل العمل كمساعدة برلمانية، بينما لم تمارس في الواقع أي مهنة معروفة سابقا