في زمن يغرق في التكرار والسطحية، جاء عرض نوستالجيا 2025 كصفعة فنية توقظ الذاكرة، وتستفز العقل، وتمنح الجمهور لحظة نادرة من الدهشة والانبهار. لم يكن الأمر مجرد عرض مسرحي، بل كان تجربة إنسانية كاملة، تلامس الروح، وتطرح الأسئلة العميقة بلغة فنية ساحرة ومدروسة.