نسبة المشاركة بلغت 12 بالمائة إلى غاية الساعة الثانية عشرة زوالا

أفادت وزارة الداخلية بأن نسبة المشاركة على الصعيد الوطني في الانتخابات الجماعية والجهوية بلغت 12 بالمائة إلى غاية الساعة الثانية عشرة (12) زوالا، وهي نفس النسبة التي تم تسجيلها خلال الانتخابات الجماعية لسنة 2009.
وأوضحت الوزارة في بلاغ لها أن المعلومات المتوصل بها من مختلف عمالات وأقاليم وعمالات مقاطعات المملكة، تشير إلى تواصل عملية التصويت الخاصة بانتخاب أعضاء المجالس الجماعية وأعضاء مجالس الجهات، وذلك برسم الانتخابات الجماعية والجهوية.
وأشار المصدر ذاته إلى أن عملية التصويت تمر في ظروف عادية.
اعتداء جسدي خطير على الاتحاديين من قبل أوزين وأنصاره
على إثر الاعتداء الجسدي العنيف الذي تعرض له الاتحاديون بواد افران من قبل مرشح الحركة الشعبية محمد أوزين وأنصاره يوم الخميس 3 شتنبر، والذي أسفر عن إصابة كل من أمينة العمراني وبوجمعة عصيمو وليلى شريفي إضافة إلى مرشح الاتحاد بالدائرة 1 هشام العروسي ، وجهت الكتابة الاقليمية رسالة الى كل من عامل إقليم إفران وشكاية الى وكيل جلالة الملك بأزرو، أدانت فيها هذا الاعتداء الشنيع ، مطالبة بإنجاز محضر قانوني بالاستماع للضحايا ، حتى يأخذ القانون مجراه.
خروقات يوم الاقتراع
الدار البيضاء
سيدي عثمان
شهدت مكاتب التصويت بسيدي عثمان بكل من مدرسة المسجد ومدرسة علال الفاسي والنادي النسوي والهراويين،عمليات لشراء الذمم في واضحة النهار باستعمال التكنولوجيا الحديثة، وذلك بتصوير ورقة التصويت مظهرة العلامة على رمز الحزب المصوت عليه، وبلغ ثمن الصوت 200 درهم؟
الصخور السوداء
بتراب مقاطعة الصخور السوداء فوجئ المواطنون بفتح الأبواب الخلفية لمؤسسة الموحدين ومؤسسة الفاقي السطاتي لولوج الناخبين الى مكاتب التصويت مما سهل تحرك مجموعات دعم مرشح الاتحاد الدستوري والتي كانت تقوم بالدعاية أمام الملأ للمرشح المذكور وحيث يحثون النساء وكبار السن على وضع العلامة على رمز الحصان بل منهم من كان يرافقهم الى مكتب التصويت أمام أنظار السلطات العمومية والتي تم ابلاغها بالأمر.
اسا الزاك
منع بعض رؤساء المكاتب أربعة شبان من أداء واجبهم الوطني، بالتصويت في الانتخابات المحلية والجهوية رغم توفرهم على وصل إيداع للبطاقة الوطنية للتعريف حاملة الصورة وممهورة من السلطات المعنية .
فما الداعي الى حرمان هؤلاء الشباب من عملية التصويت ؟
سيدي بنور
مرشحو حزب التقدم والاشتراكية قاموا بمحاصرة و ترهيب الناخبين وحثهم على التصويت لصالحهم ، وذلك يوم الاقتراع .
الرحامنة
شهد مكتب التصويت بجماعة مداكين (قيادة اربعاء الصخور ) هجوما من قبل مجموعة من الأشخاص وتم تكسير صندوق الاقتراع، وتدخل الدرك الملكي فتم إلقاء القبض على شخصين في حين لاذ الآخرون بالفرار .