فك أنور كالي إرتباطه مع رودا الهابط إلى الدرجة الثانية الهولندية وقرر العودة إلى ناديه الأم أوتريخت الذي سبق وأن جاوره لثلاث سنوات. اللاعب وقع لمدة سنتين وأبدى سعادته بالرجوع إلى الفريق الذي نشأ بين أحضانه، وسيكون السقاء المغربي في منافسة مع مواطنه الشاب الصاعد ياسين أيوب والذي تألق بقوة خلال الموسم الفارط. من جهة أخرى يتجه أوتريخت نحو التعاقد مع لاعب مغربي ثالث ويتعلق الأمر بناصر بارازيت والذي بات غير مرغوب فيه من طرف موناكو الفرنسي.