تشاهدون في حلقة اليوم من "فضيلة وبناتها" : البداية مع رزان التي احتضنت أختها إنجي وبدأت في مواساتها، وإنجي أخبرتها أنها تحسدها على وصلت إليه وبأنها حياتها تدمرت ولم يعد فيها سوى طفلها، إنجي غادرت القصر وعادت رزان لعملها. أما فضيلة، فقد تعاونت مع سيدات الحي وأحضرن لها بعض الأشياء لتأثيت بيتها المدمر، شكرتهم فضيلة على مافعلنه، جاراتها تأثرن بما يحصل لفضيلة وأخبرنها بأنهن يشكرهنها لأنها كانت دائما بجانبهم. أنس بدأ في مشاهدة صور رزان، التي فاجأته ودخلت لبيته بعد انقطاع الكهرباء ووجدت صورها على الطاولة ، أما كنان فهو نائم في الشوارع. ياسمين تمكنت من إلهاء إنجي بمساعدة الخادمة وقامت بإرسال رسالة لياسين وطلبت منه الحضور للقصر، ياسين توصل بالرسالة وذهب مسرعا، عند وصوله اتصل بإنجي وطلب منها الحضور لكنها أخبرته أنها لم ترسل له أية رسالة، رفضت في البداية مقابلته، لكنها خرجت لرؤيته فيما بعد، تشاجرا معا وتمكنت عدسات المصورين من التقاط صور لهم، دخلت للقصر وهي خائفة وقابلت حازم في الحديقة حاولت إخباره بما حصل لكنها لم تستطع. إنجي أخبرت ياسمين بما حصل لها، فأخبرتها ياسمين بأنها تستطيع مساعدتها، وفي الصباح تصفحت إنجي مع ياسمين الصحف ولم تجد شيئا عنها وعن ياسين، ياسمين نجحت في كسب ثقة إنجي مؤقتا.