في زمن تتسابق فيه حملات التضليل الرقمي وتشتد فيه حروب المعلومات، ظهرت ما يُسمى ب"جبروت" كمحاولة جديدة لإحياء روايات بالية، مدعية امتلاك وثائق، في مسعى واضح لضرب صورة المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني ومديرها العام عبد اللطيف حموشي، أحد أبرز (...)