كان سفيان البقالي يعرف أنه الأمل الأخير لرياضة مغربية بدت موجوعة بالتساقط الرهيب لرياضييها على بساط التباري الأولمبي، ومتوجسة من أن تعود من طوكيو بخفي حنين..
كان سفيان البقالي يعرف أنه الرجاء الأخير للمغاربة، ليرفعوا الرؤوس بين الأشهاد وليستعيدوا (...)