أردني يغتصب عشيق زوجته قبل أن يقتله ويقطع عضوه التناسلي أقدم مواطن أردني -من ذوي السوابق- على اغتصاب عشيق زوجته، ثم قتله، وقطع أذنه، وفقأ عينه، وقطع عضوه التناسلي، قبل أن يلوذ بالفرار، وفيما بعد قام بتسليم نفسه للشرطة. ونقلت صحيفة العرب اليوم الأردنية عن مصدر قضائي قوله بأنه وقعت الجريمة أواخر يوليو الماضي في أحد الفنادق الشعبية في وسط عمان عندما قام القاتل باستدراج ضحيته للفندق، ونفذ جريمته. وقال المصدر إن القاتل والمجني عليه كانا قد أُفرج عنهما مع الزوجة من السجن أخيراً لشمولهما بالعفو العام، مشيرا إلى أن الجاني كان قد أقام دعوى ضد زوجته والمجني عليه بتهمة الزنا. ووفق اعترافات المتهم، فإن زوجته والمجني عليه خرجا من السجن بعد الاستفادة من العفو العام، مضيفا أنه أقدم على ارتكاب الجريمة بعد أن وجد أن العقوبة القضائية التي صدرت بحقهما هي أقل من حجم الضرر المعنوي والنفسي الذي لحق به وبأسرته. وتابع المصدر أن المتهم قال في اعترافاته إنه استدرج المجني عليه إلى الفندق الذي كان استأجر غرفة فيه، ولدى وصول المجني عليه أدخله إلى غرفته حيث اعتدى عليه جنسيا في البداية، ومن ثم أقدم على قتله بعد أن نحره من العنق بواسطة سيف أحضره لارتكاب الجريمة، وأنه حاول قطع رأس المجني عليه إلا أنه لم يتمكن. واستعاض القاتل عن ذلك بفقء عينه، وقطع أذنه، ومن ثم بتر عضوه التناسلي، وبعدها أخذ العضو التناسلي وتوجه إلى منزل أسرته حيث أبلغهم أنه استرد عرضه وشرفه، وقتل المجني عليه، وأحضر عضوه الذكري دلالةً على ذلك، ثم قام بتسليم نفسه للشرطة. مارس الجنس مع 8 نساء وهو يحمل الايدز.. فسجن 4 أعوام أصبحت وتيرة الأشخاص المصابين بفيروس الايدز تزداد بشكل ملحوظ في الآونة الاخيرة، ومن بين الأسباب التي تؤدي إلى إصابة غالبية الأشخاص بالفيروس هي ممارسة الجنس بدون وقاية مع الآخرين. مؤخرا أصدرت محكمة بريطانية حكماً بالسجن أربع سنوات بحق رجل أفريقي مارس الجنس مع شريكته بدون وقاية، ومن دون إبلاغها بأنه يحمل فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز). وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) إن نكوسيناتي ماباندا، البالغ من العمر 44 عاماً، وهو في الأصل من زيمبابوي، أقر أمام المحكمة بجرم إلحاق أذى جسدي خطير عن طريق إصابة المرأة بفيروس الإيدز. واضافت أن محكمة التاج بمدينة وولفرهامبتون استمعت إلى أن ماباندا مارس الجنس مع ما لا يقل عن ثماني نساء أخريات، لم يتمكن مفتشو الشرطة من التعرف عليهن. وأشارت إلى أن المحكمة قررت أيضاً منع ماباندا من الانخراط في ممارسة الجنس دون الكشف عن أنه يحمل فيروس الإيدز، وطلبت من وزارة الداخلية النظر في إجراءات ترحيلة إلى بلده زيمبابوي. أمريكية قطعت عضو زوجها بكل ثقة وجرأة، قامت أمريكية بتجريد زوجها من رجولته بعدما قطعت عضوه الذكري باستخدام آلة حادة، بعد أن قامت بتخديره وربطه في السرير، ثم قامت بالتخلص من عضو زوجها بوضعه في «مفرمة» خاصة بالتخلص من النفايات. وذكرت الشرطة في جنوب ولاية كاليفورنيا الأربعاء، أن المرأة، وتُدعى كاثرين كيو بيكر، تبلغ من العمر 48 عاماً، وضعت مادة سامة غير معروفة، أو مادة مخدرة، أو كلاهما معاً، في الطعام الذي قدمته إلى زوجها، مما جعله يغط في نوم عميق. وأضافت الشرطة في بيان، أن المرأة قامت بنقل زوجها إلى غرفة النوم، حيث قامت بربطه وتقييد حركته في السرير، وعندما بدأ يفيق قامت بقطع عضوه الذكري باستخدام سكين.. وبعد ذلك قامت المرأة بإلقاء عضو زوجها في مفرمة النفايات، ثم أدارت زر التشغيل. وبعد تنفيذ جريمتها، اتصلت الزوجة برقم الطوارئ 911، وأبلغت الشرطة بما اقترفته، وقالت إن زوجها «يستحق ذلك المصير»، دون أن تكشف الشرطة عن مزيد من التفاصيل، واكتفت بالقول إن الزوجين كانا في طريقهما للانفصال. وأودعت الشرطة المرأة السجن في مقاطعة «أورانج» بعدما وجهت إليها عدة اتهامات، منها إحداث عاهة مستديمة، والاحتجاز القسري، والاعتداء باستخدام سلاح قاتل، واستخدام مخدرات بهدف ارتكاب جريمة، والتسميم، وإساءة معاملة زوجها. ورفضت مصادر الشرطة الإفصاح عن اسم الرجل، باعتباره ضحية اعتداء أسري، وأشارت إلى أن الزوج، البالغ 51 عاماً، يخضع لجراحة في مستشفى. ومثلت الأمريكية كاثرين كيو بيكر أمام محكمة مقاطعة «أورانج» في جنوب ولاية كاليفورنيا، الأسبوع الماضي في أول ظهور لها، منذ ألقت الشرطة القبض عليها.وأخفت بيكر وجهها عن كاميرات المصورين، باستخدام شعرها الداكن الطويل، وتمتمت ببعض كلمات غير مفهومة، عندما سألها القاضي عما إذا كانت تدرك أن عليها العودة مرة أخرى إلى المحكمة، لتوجيه الاتهام إليها. ويذكر أن الشرطة وجهت عدة اتهامات إلى الزوجة، منها إحداث عاهة مستديمة، والاحتجاز القسري، والاعتداء باستخدام سلاح قاتل، واستخدام مخدرات بهدف ارتكاب جريمة، وإساءة معاملة زوجها. إبنا وزير وجنرال متهمان بترويج الهيروين والكوكايين تنظر محكمة الجنح لبئر مراد رايس في الجزائر العاصمة، بتاريخ 14 غشت الجاري، في قضية ابن وزير سابق، وقيادي في حزب جبهة التحرير الوطني إلى جانب ابن جنرال و8 متهمين آخرين، بينهم شخصان من مالي ونيجيريا، في جنحة الاستهلاك والمتاجرة في الهيروين والكوكايين. تمت الإطاحة بأفراد هذه العصابة، حسب صحيفة الخبر، بعد تقفي تحركاتها لمدة شهر من قبل فرقة الشرطة القضائية لمكافحة المخدرات لمقاطعة بئر مراد رايس، حيث تم إلقاء القبض على مواطن مالي بنواحي العفرون بالبليدة، ضبطت بحوزته كمية من الحبوب المهلوسة والكوكايين. وكان الموقوف بمثابة الخيط الذي تمسكت به الشرطة التي تمكنت من الإطاحة بتسعة عناصر أخرى تتاجر في المخدرات، على رأسها ابن وزير سابق، وابن جنرال متوفي، كانت تنشط على مستوى أحياء العاصمة والبليدة، على غرار حيدرة، السمار، الدارالبيضاء، باب الزوار والعفرون. وفجّر أحد الموقوفين، أثناء التحقيق، قنبلة من العيار الثقيل مصرحا بأن مموّن العصابة من المخدرات ابن وزير سابق، إلى جانب مواطن نيجيري. وخلال هذه العملية، تمت مصادرة 40 كبسولة من الكوكايين والهيروين والكيف المعالج، إلى جانب مواد مستعملة في خلط وتجزئة المخدرات. وفي إطار محاربة انتشار المخدرات في الجزائر، أوقفت شرطة الحدود بمطار هواري بومدين الدولي بالجزائر العاصمة، مواطنا مغتربا، حلّ بالعاصمة قادما من باريس بعدما حاول تهريب 490 قرص من مخدر «السوبيتاكس›› القوي، قدّرت قيمته ب245 مليون سنتيم. وصل المهاجر ‹›ب.ي›› الذي يحوز على حق الإقامة في فرنسا، على متن رحلة جوية من مطار أورلي الباريسي، وخضع للتفتيش دون أن يظهر أي ارتباك، وهو مطمئن للإفلات من المراقبة وعدم العثور على المخدرات التي لم تتفطن لها الشرطة الفرنسية في مطار أورلي.غير أن التفتيش أفضى إلى الكشف عن 490 قرص من مخدر ‹›السوبيتاكس›› ذو التأثير القوي، وهو مخدّر يستعمل في أوروبا لعلاج المدمنين على المخدرات القوية، كالهيروين والمورفين، وتقدّر قيمة القرص الواحد ب5000 دينار، ما يعني أن قيمة هذه ‹›الحمولة›› تناهز 245 مليون سنتيم. إعدام رجل دين بتهمة الاغتصاب في ايران أعدم رجل ادين بخطف واغتصاب فتى في ال16 من عمره في سجن مشهد (شمال شرق) كما ذكرت صحيفة خراسان الصادرة الاثنين الماضي من دون ان تضيف اي تفاصيل. وبذلك يرتفع الى 174 عدد الذين اعدموا في إيران منذ بداية العام الجاري بحسب حصيلة اعدتها وكالة فرانس برس استنادا الى معلومات نشرتها الصحف المحلية. وأعدم 179 شخصا في إيران في 2010 بحسب تعداد لفرانس برس استنادا الى معلومات صحافية، في حين احصت منظمة هيومن رايتس ووتش 388 اعداما ومنظمة العفو الدولية 252 اعداما العام الماضي. وإيران من الدول التي ينفذ فيها اكبر عدد من الاعدامات في العالم، الى جانب الصين والسعودية والولايات المتحدة. وينص القانون في ايران على عقوبة الاعدام لمرتكبي جرائم القتل والاغتصاب والسطو المسلح والاتجار بالمخدرات والزنا. صفوت الشريف متهم بقتل سعاد حسني توصل فريق التحقيقات الذي كلفه سكوتلانديار بإعادة فتح التحقيق في مقتل سعاد حسني، إلي تورط صفوت الشريف، الأمين العام للحزب الوطني الحاكم سابقا و رئيس مجلس الشورى، في تكليف شركة تحريات خاصة إسرائيلية تسمي (إيه إتش) ويعمل لدي هذه الشركة الكثير من الأجانب، ذوي الجنسيات المتعددة. وطبقاً لمعلومات «سكوتلانديارد» فإنه تم رصد عدد من المكالمات الصادرة من القاهرة وتحديد أرقامها من أحد المكاتب بمبني الحزب الوطني المنحل. وفي هذا السياق، وكما كشف سكوتلانديارد،فإن الشركة الإسرائيلية قد كلفت ثلاثة أشخاص عرب منهم لبناني، لمراقبة سعاد حسني في لندن، والمثير أن سكوتلانديارد قد رصد يوم قتل سعاد حسني وجود عدد من الأشخاص التابعين للشركة الأمنية الإسرائيلية، حيث تخفوا في زي عمال كهرباء، واتضح بمراجعة شركة الكهرباء أنه لم يكن هناك أي تصليحات للكهرباء بهذا الشارع. وكان يطلق على صفوت الشريف، اثناء عمله في جهاز المخابرات في فترة جمال عبد الناصر «موافي» وهو الاسم الكودي له، ويتهم أنه كان هو المسؤول عن تجنيد السيدات من طبقة الفنانات وسيدات المجتمع من اجل الاستعانة بهم في الحصول على معلومات من اصحاب الجنسيات المختلفة أو من بعض رجال السياسة في مصر. وينتظر المصريون أن تكشف لهم الأيام القادمة حقيقة هذا الرجل الذي خدم النظام أكثر من 45 عام وقد تم حبسه وترحيله الي سجن مزرعة طره لينضم الي كوكبة نجوم مزرعة طره لتشكيل حزب وطني جديد داخل السجن لكي يمارسوا حياتهم السياسية هناك.
