بعثت جمعية محاربة السيدا، في شخص رئيسها، رسالة تعزية لعائلة الطبيبة مريم أصياد، والتي توفيت متأثرة بإصابتها بفيروس كورونا. وجاء في الرسالة « تلقينا ببالغ الحزن و الأسى خبر وفاة زميلتنا الدكتورة مريم أصياد، شهيدة الواجب الوطني و مناضلة جمعية محاربة السيدا، مؤسسة فرع الجمعية بإقليم كلميم و رئيسة نفس الفرع لسنوات . بهذه المناسبة الأليمة يتقدم المكتب الوطني لجمعية محاربة السيدا في شخص رئيسه البروفسور مهدي القرقوري أصالة عن نفسه و نيابة عن جميع المتطوعات و المتطوعين و الأجيرات و الإجراء بجمعية محاربة السيدا في مختلف فروعها،يتقدم بأحر التعازي لأسرة الفقيدة تغمدها الله برحمته و الهم ذويها الصبر و السلوان ».