من بين اللإفرازات ديال عشرين فبراير هو هاد الشباب الملكي والمدافعين على الوطن والشعب والأمة، وأغلبهم استغل إسم الملك باش يدبر على راسو وتعطاه شرعية فالتيران وغطاء للتحركات ديالو، وناضو دارو جمعية الشباب الملكي لي حتا هي دعاو فيها بعضياتهم ونوضوها تخلويض بيناتهم، وبطبيعو الحال راه التخلويض كان شامل سواء فعشرين فبراير ولا في الشباب الملكي، حيت بجوج كيتكونوا من مغاربة ومن بشر خصوصا، لأن الخواض صفة بشرية، غير هو الوقت لي كانو بحال هاد الناس كيديرو دوك الخرجات البهلوانية ديالهم ويخشيو سمية الملك فأي حاجة، كان المخزن كالسك يشوف فيهم لدرجة البعض منهم ولاو يتوهمو بأنهم إلى خرجو ودارو مظاهرة هازين فيها الراية وسط الرباط فراه قدمو خدمة جليلة للوطن غادي تمنحهم حصانة باش يديرو ما بغاو. الزروالي من الناس لي كان كيتوهم أنه الى هز الراية وقال عاش الملك فراه صافي يمكن ليه ينصب علامن مابغى وماغادي يهدر معاه حد، بحالو بحال بزاف كانو فداك الوقت وقبل منو تخايلو أنهم الى هزو الراية وخرجو حيحو راه ولاو محصنين والدولة ماغاديش تخلى عليهم، بحال الى بوحدهم لي هازينها راها راية كاع المغاربة هاديك، والزروالي من غير داك جميع الفلوس لي كيدير ولي كتدخل فيه فلوس كثيرة هاكاك باردة، فراه كان كيدير فيديوات كيسب فيها عباد الله وكيشن معارك على أشخاص معينين ناس عاديين أو سياسيين وكيهددهم بيقين تام بأنه محمي ومستحيل توقع ليه شي حاجة وهاهو جاب الربحة ولكن جابها معطل لأنه وللى قدوة ورمز وتوالدو الأشباه ديالو، والفايسبوك واليوتوب عامر بالنصابة لي كيشدو الفلوس من برا ومن لداخل، راه مايمكنش تكون كتدير الخير ونتا خدمتك هي تجري تقلب على الحالات المثيرة للشفقة وتبدى تطلب بيها، وديما شاد الطريق من حالة لحالة وغير تبان شي حالة نتا أول واحد تكون واقف حداها، عاد زيد عليها داك قال الله قال الرسول ديال أرى معاك جوج باردين، فاللخر هاهو كولشي كيمشي للحبس سواء المناضلين أو دوك لي سماو راسهم الشباب الملكي الفرق هو المناضلين كيمشيو على حجرهم والشباب الملكي على كرشهم.