البارح مع لطناش الليل سالات فترة حالة الطوارئ اللي كانت مطبقة فالصبليون. اللي وقع هو ان الحكومة اليسارية ما كانش عندها الاغلبية باش تزيد طبقها وخلات دابا للجهات 17 تتكلف بالاجراءات اللي كتبان ليها مناسبة حسب الوضعية الوبائية لكل جهة. قبل ما توصل هاديك لطناش رجعات الحياة اللي كانت فالصبليون قبل. الشباب واللي ماشي شباب خارجين كيشربو السربيسا برا. الطابلات عامرات. لاكورنيش ديال المدن الشاطئية عمر بزاف. حياة جديدة خرجات بعد كثر من عام ديال التكرفيص ديال الاجراءات. فساحات مدريد فبارات اشبيلية فكورنيش برشلونة.... كانت الاحتفالات بنهاية مرحلة وبداية اخرى. هاد الشي كولو راه كورونا مازال كاينة. عندهم 200 حالة لكل مائة الف صبليوني. فشي مناطق العدد قل من 60 وفاخرى الرقم فايق 400. كما ان عدد الوفيات اليومية فهاد الدولة فحدود 200. لكن الحالة الوبائية كتحسن وعدد الاصابات كيتراجع سيمانا بعد سيمانا. نقطة اخرى اللي خلات الصبليون يخرجو يقصرو هو ان 13 مليون منهم دارو على الاقل وحدة من الڤاكسان ضد هاد الفيروس. هاد الشي كيمثل 30 بالمائة من سكان الجارة الشمالية. وباغيين يوصلو ل20 مليون فاخر يونيو باش ينقدو موسمهم السياحي. البارح كان الشطيح والشراب والصحاب فاستقبال مرحلة كيتمناو تكون بدية لنهاية كابوس عالمي. كابوس الفيروس اللي غير عادات هاد الشعب المحب للقصاير للشراب للماكلة للخروج للهدرة.