أظهرت تقديرات تم إجراؤها باستخدام أداة يديرها معهد كارلوس الثالث لأبحاث الصحة العامة أن أكثر من 1100 حالة وفاة على صلة بموجة الحر، التي انتهت للتو في إسبانيا واستمرت 16 يوما. ويبلغ العدد الدقيق للوفيات المنسوبة إلى موجة الحر، التي استمرت من 3 إلى 18 غشت الجاري، 1149 حالة وفاة حسب هذا النظام المسمى "مومو" (رصد الوفيات) الذي يجمع عدد الوفيات في إسبانيا على أساس يومي ويحسب الفرق في الوفيات مقارنة بالوفيات المتوقعة بناء على سلاسل تاريخية مسجلة.