طنجة.. ندوة وطنية تدعو لتعزيز الحماية الاجتماعية بالمغرب وتمكين النساء والفئات الهشة    افتتاح فضاء بيع السمك بميناء الحسيمة ب60 مليونا    طنجة تستعد لاحتضان الدورة السابعة للمؤتمر الدولي للأنظمة الذكية للتنمية المستدامة تحت الرعاية الملكية    المغرب يعود إلى سوريا.. ودمشق تشكر الملك على قراره التاريخي    بعد رفع أول حلقة من سقف ملعب طنجة.. الوالي التازي يُكرم 1200 عامل بغداء جماعي    نهضة بركان يضع قدما في نهائي الكونفدرالية بفوز مقنع على سيمبا التنزاني    نهضة بركان تضع قدمًا في نهائي الكونفدرالية بثنائية نظيفة أمام سيمبا التنزاني    طنجة.. العثور على جثة موظف بنكي قرب بحيرة مجمع القواسم في ظروف مأساوية    سطو هوليودي بتطوان يُسفر عن سرقة 550 مليون سنتيم وشيكات بنكية    أخنوش من العيون: معركتنا الحقيقية هي ضد الفقر والبطالة والفوارق الاجتماعية    انتخاب نور الدين شبي كاتبا لنقابة الصيد البحري التقليدي والطحالب البحرية بالجديدة .    المغرب أثبت، تحت قيادة جلالة الملك، قدرته على مواجهة التحديات الأمنية وترسيخ الأمن والاستقرار (رئيس المنظمة الدولية للشرطة الجنائية)    بوريطة يعلن من بغداد عن إرسال وفد تقني إلى سوريا لفتح سفارة المملكة بدمشق    هذا موعد المباراة النهائية بين المنتخب المغربي وجنوب إفريقيا    بيع الماستر والدكتوراه.. تطورات مثيرة وتورط شخصيات وازنة    في طنجة حلول ذكية للكلاب الضالة.. وفي الناظور الفوضى تنبح في كل مكان    الخارجية المغربية تتابع أوضاع الجالية المغربية في ليبيا في ظل اضطراب الأوضاع وتضع خطوطا للاتصال    اعتقال مقاتل "داعشي" مطلوب للمغرب في اسبانيا    الأمن الوطني وتحوّل العلاقة مع المواطن: من عين عليه إلى عين له    المغرب يتصدر السياحة الإفريقية في 2024: قصة نجاح مستمرة وجذب عالمي متزايد    الهيئة العليا للاتصال تنذر "ميد راديو"    الملك محمد السادس يبارك عيد النرويج    المالكي يدعو لتقييم الوضع السياسي    أمين بنهاشم مدربا رسميا للوداد استعدادا لكأس العالم للأندية    تنسيق إسباني مغربي يطيح ب"داعشي"    السينما المغربية تراكم الإشادة الدولية    ريال مدريد يتعاقد مع المدافع هويسن    شركة "نيسان" تعتزم غلق مصانع بالمكسيك واليابان    توقعات أحوال الطقس ليوم غد الأحد    جلالة الملك يدعو إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية بالضفة الغربية وقطاع غزة والعودة إلى طاولة المفاوضات    طنجة تحتضن أول ملتقى وطني للهيئات المهنية لدعم المقاولات الصغرى بالمغرب    مزبار: المثقف الحقيقي هو من يُعلم الفكر النقدي ويتحمل مخاطرة المواجهة الفكرية    "استئنافية طنجة" تؤيد إدانة رئيس جماعة تازروت في قضية اقتحام وتوقيف شعيرة دينية    وزارة الصحة تنبه لتزايد نسبة انتشار ارتفاع ضغط الدم وسط المغاربة    فيلم بين الجرأة والاعتبارات الأخلاقية يعرض بمشرع بلقصيري    مجموعة مدارس إحسان بالجديدة تنظم مهرجانا ثقافيا تحت شعار: ''تراث الأجداد بيد الأحفاد'    بوحمرون يربك إسبانيا.. والمغرب في دائرة الاتهام    الناخبون البرتغاليون يدلون بأصواتهم غدا لانتخاب ممثليهم بالجمعية الوطنية    عباس في قمة بغداد: ندعو إلى إلزام حماس بتسليم السلاح للسلطة    وكالات روسية: بوتين يستضيف أول قمة روسية عربية في أكتوبر المقبل    إفران تعتمد على الذكاء الاصطناعي للوقاية من حرائق الغابات ومكافحتها    الأميرة للا حسناء تترأس حفل افتتاح الدورة ال28 لمهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة    الفيفا تكشف توقعاتها لمداخيل كأس العالم 2030.. إيرادات غير مسبوقة    مغرب الحضارة: أولائك لعنهم الله لأنهم سرطان خبيث الدولة تبني وهم يخربون.. ويخونون    "السينتينليون".. قبيلة معزولة تواجه خطر الانقراض بسبب تطفل الغرباء    ورشة تكوينية حول التحول الرقمي والتوقيع الإلكتروني بكلية العرائش    افتتاح المعهد الوطني العالي للموسيقى والفن الكوريغرافي عند الدخول الجامعي 2025-2026    رحيل الرجولة في زمنٍ قد يكون لها معنى    معاناة المعشرين الأفارقة في ميناء طنجة المتوسطي من سياسة الجمارك المغربية وتحديات العبور…    الزيارة لكنوز العرب زائرة 2من3    سميرة فرجي تنثر أزهار شعرها في رحاب جامعة محمد الأول بوجدة    منظمة: حصيلة الحصبة ثقيلة.. وعفيف: المغرب يخرج من الحالة الوبائية    بورصة البيضاء تبدأ التداولات بارتفاع    بمناسبة سفر أول فوج منهم إلى الديار المقدسة ..أمير المؤمنين يدعو الحجاج المغاربة إلى التحلي بقيم الإسلام المثلى    فتوى تحرم استهلاك لحم الدجاج الصيني في موريتانيا    دراسة: الإفراط في الأغذية المُعالجة قد يضاعف خطر الإصابة بأعراض مبكرة لمرض باركنسون    أمير المؤمنين يوجه رسالة سامية إلى الحجاج المغاربة برسم موسم الحج لسنة 1446 ه    رفع كسوة الكعبة استعدادا لموسم الحج    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



رصيف الصحافة: ولي العهد يتمم دراسته بثانوية عمومية في العاصمة
نشر في هسبريس يوم 04 - 11 - 2017

استهلال مطالعة أنباء بعض الأسبوعيات من "الأيام" ونشرها شروع ولي العهد الأمير مولاي الحسن، الأسبوع الماضي، في إتمام جزء من دراسته بثانوية مولاي يوسف العمومية الشهيرة بالرباط، المحاذية للقصر الملكي، على أن يدرس أغلب المواد المقررة في برنامجه الدراسي في المدرسة المولوية.
ووفق المنبر ذاته فقد كانت أول حصة دراسية للأمير في ثانوية مولاي يوسف يوم الاثنين الماضي، حيث سيدرس حصة واحدة كل أسبوع، علما أنه يتابع دراسته في السنة الأولى من الثانوي التأهيلي، وأن المشرفين على دراسته اختاروا 11 تلميذا يتابعون دراستهم بالثانوية نفسها، سينتقلون كل يوم جمعة إلى المدرسة المولوية لممارسة بعض الأنشطة الرياضية مع الأمير وزملائه.
ومن المرتقب أن يدرس الأمير مولاي الحسن، خلال الدورة الثانية من الموسم الدراسي الحالي (2017 2018)، بثانوية دار السلام المولوية الموجودة بحي التقدم الشعبي، حيث تم تجهيز جناح كامل يضم 7 حجرات دراسية كفضاء دراسي لاستقبال الأمير.
وفي حوار مع "الأيام" قال عبد الرحيم الشيخي، رئيس حركة لتوحيد والإصلاح، إن مواقف الريسوني من الولاية الثالثة لبنكيران شخصية ولا تلزم الحركة وهيئاتها.
وقالت القيادية في حزب العدالة والتنمية، أمينة ماء العينين: "كنت متحمسة لإقالة بنكيران في 20 فبراير لكني اليوم مقتنعة بأنه زعيم، ولم يكن يحرجني انتقاد بعض اختياراته كرئيس الحكومة". وأضافت: "أنا لا أدافع عن شيء اسمه التمديد، أنا أدافع عن شيء اسمه المؤتمر القانوني في تعديل بنود نظام أساسي وضعه وجعله قابلا للتعديل بما يسمح لبنكيران بأن يكون ضمن المترشحين لرئاسة الحزب".
وقال الباحث محمد جبرون للصحيفة ذاتها إن مناهضة التحكم أكبر كارثة تورط فيها حزب العدالة والتنمية، والتمديد لبنكيران ضربة قاسية للحزب. الباحث ذاته أضاف أن شعارات الشارع العربي راديكالية، وأن نجاح الإسلاميين في التسوية عقب الربيع العربي كان يقتضي خيانة الثورة.
أما "الأسبوع الصحفي" فقد ذكرت أن رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، تدخل قبل صدور القرارات التي أسقطت الوزراء لدى "مستشار ملكي نافذ"، من أجل تفادي أن يتم المس عقابيا بوزراء حزب العدالة والتنمية، لأن هذا من شأنه أن يزعزع الوضعية الداخلية للتنظيم السياسي، لذا لم يشمل القرار عزيز الرباح، وزير التجهيز في "حكومة بنكيران"، الذي ناب عنه الوزير نجيب بوليف في التوقيع على وثائق إنجاز "الحسيمة منارة المتوسط".
ونشرت الأسبوعية نفسها أن أغلب الإدارات العمومية المركزية بالرباط تعيش الفوضى والإحباط التام بسبب تداعيات "الزلزال السياسي" الذي ضرب الكثير من الرؤوس الحكومية.
ونسبة إلى مصادر المنبر الإخباري عينه فإن هذه الإدارات العمومية ليست فقط تلك التي عرفت إعفاء وزرائها، بل حتى باقي القطاعات الوزارية، إذ طغى عليها التوقف التام عن الخدمات؛ وذلك بسبب استمرار الغموض والتستر عن لائحة المسؤولين الإداريين الأربعة عشر الذين سلم الملك محمد السادس لائحتهم لرئيس الحكومة من أجل اتخاذ التدابير العقابية في حقهم، واستمرار تستر العثماني عن أسمائهم، ما جعل أغلب المسؤولين الإداريين الكبار يعتقدون أن دورهم قادم في الإعفاءات، وأن الزلزال في طريقه إليهم لا محالة، خاصة مع مرور اجتماع المجلس الحكومي مؤخرا دون إعلان هذه الأسماء، ما رفع من حدة الترقب والتوتر.
وإلى "الوطن الآن"، التي تساءلت: "هل ستحد اللجنة البرلمانية حول المحروقات من الزيادات في القطاع؟"، بعدما تضمن مشروع قانون المالية 2018 زيادة أخرى في الضريبة على القيمة المضافة. وأفاد زهير الخيار، أستاذ التعليم العالي بكلية الحقوق سطات والخبير في التنمية المحلية التشاركية والتخطيط الإستراتيجي، بأن الضريبة على القيمة المضافة يتحملها آخر مستهلك للسلعة؛ أي الذي لم يقم بإعادة بيعها مرة أخرى.. وكما هو معلوم أيضا أن قطاع المحروقات يعتبر من القطاعات التي تسمى "قطاعات محركة"، أي إنها تؤثر على جميع القطاعات الأخرى منبعا ومصبا.
أما مديح وديع، رئيس جمعية حماية المستهلكين المتحدين بالدار البيضاء، فيطالب بتفعيل مجلس المنافسة، لأن هذا المجلس كمؤسسة هو الذي يضمن منافسة شريفة داخل السوق سواء في قطاع المحروقات أو أي قطاع آخر.
"الأنباء المغربية" ورد بها أن محمد أوجار، وزير العدل، أكد في ندوة دولية حول الحوار الإقليمي الأورو المتوسطي حول المناصرة في مجال المساواة الجندرية، أن إرادة المغرب تحت قيادة الملك محمد السادس ألا تراجعات حقوقية، وزاد: "لن نعود إلى الوراء في أي مجال حقوقي، خاصة في مجال حقوق المرأة التي كرسها دستور 2011".


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.