الأحزاب السياسية تشيد بالمقاربة التشاركية لجلالة الملك من أجل تفصيل وتحيين مبادرة الحكم الذاتي    أتالانتا الإيطالي ينفصل عن مدربه يوريتش بعد سلسلة النتائج السلبية    الدبلوماسي الأمريكي السابق كريستوفر روس: قرار مجلس الأمن بشأن الصحراء "تراجع إلى الوراء"    أجواء غائمة مع ارتفاع طفيف لدرجات الحرارة في توقعات طقس الثلاثاء    خمسة آلاف خطوة في اليوم تقلل تغيرات المخ بسبب الزهايمر    فضيحة في وزارة الصحة: تراخيص لمراكز الأشعة تُمنح في ظل شكاوى نصب واحتيال    الفاعل المدني خالد مصلوحي ينال شهادة الدكتوراه في موضوع "السلطة التنظيمية لرئيس الحكومة في ضوء دستور 2011"    تغير المناخ أدى لنزوح ملايين الأشخاص حول العالم وفقا لتقرير أممي    انخفاض طلبات الإذن بزواج القاصر خلال سنة 2024 وفقا لتقرير المجلس الأعلى للسلطة القضائية    مباحثات تجمع العلمي ونياغ في الرباط    الأحزاب السياسية تشيد بالمقاربة التشاركية للملك محمد السادس من أجل تفصيل وتحيين مبادرة الحكم الذاتي    "أسود الأطلس" يتمرنون في المعمورة    الرايس حسن أرسموك يشارك أفراد الجالية أفراح الاحتفال بالذكرى 50 للمسيرة الخضراء    تنصيب عمر حنيش عميداً جديدا لكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية السويسي بالرباط    إطلاق سراح الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي وإخضاعه للمراقبة القضائية    أخنوش: الحكومة تواصل تنزيل المشروع الاستراتيجي ميناء الداخلة الأطلسي حيث بلغت نسبة تقدم الأشغال به 42 في المائة    رسميا.. منتخب المغرب للناشئين يبلغ دور ال32 من كأس العالم    المعارضة تقدم عشرات التعديلات على مشروع قانون المالية والأغلبية تكتفي ب23 تعديلا    ندوة حول «التراث المادي واللامادي المغربي الأندلسي في تطوان»    تداولات بورصة البيضاء تنتهي "سلبية"    أمن طنجة يُحقق في قضية دفن رضيع قرب مجمع سكني    كرة أمم إفريقيا 2025.. لمسة مغربية خالصة    نادية فتاح العلوي وزيرة الاقتصاد والمالية تترأس تنصيب عامل إقليم الجديدة    مصرع شخص جراء حادثة سير بين طنجة وتطوان    انطلاق عملية بيع تذاكر مباراة المنتخب الوطني أمام أوغندا بملعب طنجة الكبير    "حماية المستهلك" تطالب بضمان حقوق المرضى وشفافية سوق الأدوية    المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة يضمن التأهل إلى الدور الموالي بالمونديال    "الإسلام وما بعد الحداثة.. تفكيك القطيعة واستئناف البناء" إصدار جديد للمفكر محمد بشاري    لجنة الإشراف على عمليات انتخاب أعضاء المجلس الإداري للمكتب المغربي لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة تحدد تاريخ ومراكز التصويت    تقرير: احتجاجات "جيل زد" لا تهدد الاستقرار السياسي ومشاريع المونديال قد تشكل خطرا على المالية العامة    تدهور خطير يهدد التعليم الجامعي بورزازات والجمعية المغربية لحقوق الإنسان تدق ناقوس الخطر    تلاميذ ثانوية الرواضي يحتجون ضد تدهور الأوضاع داخل المؤسسة والداخلية    ليلى علوي تخطف الأنظار بالقفطان المغربي في المهرجان الدولي للمؤلف بالرباط    صحة غزة: ارتفاع حصيلة شهداء الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة إلى 69 ألفا و179    ألمانيا تطالب الجزائر بالعفو عن صنصال    باريس.. قاعة "الأولمبيا" تحتضن أمسية فنية بهيجة احتفاء بالذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء    82 فيلما من 31 دولة في الدورة ال22 لمهرجان مراكش الدولي للفيلم    توقعات أحوال الطقس ليوم غد الثلاثاء    قتيل بغارة إسرائيلية في جنوب لبنان    200 قتيل بمواجهات دامية في نيجيريا    رئيس الوزراء الاسباني يعبر عن "دهشته" من مذكرات الملك خوان كارلوس وينصح بعدم قراءتها    الحكومة تعلن من الرشيدية عن إطلاق نظام الدعم الخاص بالمقاولات الصغيرة جداً والصغرى والمتوسطة    الإمارات ترجّح عدم المشاركة في القوة الدولية لحفظ الاستقرار في غزة    إصابة حكيمي تتحول إلى مفاجأة اقتصادية لباريس سان جيرمان    العالم يترقب "كوب 30" في البرازيل.. هل تنجح القدرة البشرية في إنقاذ الكوكب؟    لفتيت: لا توجد اختلالات تشوب توزيع الدقيق المدعم في زاكورة والعملية تتم تحت إشراف لجان محلية    ساعة من ماركة باتيك فيليب تباع لقاء 17,6 مليون دولار    الدكيك: المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة أدار أطوار المباراة أمام المنتخب السعودي على النحو المناسب    دراسة تُفنّد الربط بين "الباراسيتامول" أثناء الحمل والتوحد واضطرابات الانتباه    وفاة زغلول النجار الباحث المصري في الإعجاز العلمي بالقرآن عن عمر 92 عاما    الكلمة التحليلية في زمن التوتر والاحتقان    الدار البيضاء: لقاء تواصلي لفائدة أطفال الهيموفيليا وأولياء أمورهم    وفاة "رائد أبحاث الحمض النووي" عن 97 عاما    دراسة: المشي يعزز قدرة الدماغ على معالجة الأصوات    بينهم مغاربة.. منصة "نسك" تخدم 40 مليون مستخدم ومبادرة "طريق مكة" تسهّل رحلة أكثر من 300 ألف من الحجاج    وضع نص فتوى المجلس العلمي الأعلى حول الزكاة رهن إشارة العموم    حِينَ تُخْتَبَرُ الْفِكْرَةُ فِي مِحْرَابِ السُّلْطَةِ    أمير المؤمنين يأذن بوضع نص فتوى الزكاة رهن إشارة العموم    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



رسالة مفتوحة إلى وزر العدل والحريات
نشر في خريبكة أون لاين يوم 22 - 02 - 2014


بتاريخ 19.02.2014
سلام تام بوجود مولانا الامام له النصر و التمكين
الموضوع : رسالة مفتوحة موجهة الى السيد وزير العدل و الحريات/ نائب رئيس المجلس الأعلى للقضاء.
سيدي وزير العدل و الحريات و نائب رئيس المجلس الأعلى للقضاء،
كما قال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه في رواية "ان الحق أنطقها والحق أسكته" وهكذا سيدي وزير العدل فان هذا الحصار الظالم ينطقني ويجعلني أشتكي لمعاليكم قصد طلب حقي منكم، استناذا لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما ضاع حق ورائه طالب" وفي مدة هذا النزاع ان وجد كل المشتكى بهم و من يساندهم ظلما اي شيئ ولو بسيط يمكن أن يشتكوا به ضدي لأقاموا الدنيا وأقعدوها، ولكن الحق أسكتهم جميعا، فانني أطلب من معالكم سيدي الوزير إلا المساوات مع المشتكى بهم أمام القانون في محاكم و محافر الشرطة بطنجة، أفلا ترون معالي السيد الوزير العدل و الحريات انه من الغرابة أن مواطن لم ياخذ درهما واحدا من إرث والده بعد اربع سنوات من وفاته؟ أفلا ترون معالي السيد الوزير انه من الغريب و المؤسف أن مواطن يطلبكم و يشتكي إليكم مند فترة طويلة و يطلب منكم إعطاء تعليماتكم لكي يواجه المشتكى بهم و لم تتح له محاكم طنجة حتى هذا الحق بعد شكايته اليكم ؟ افلا ترون معالي السيد الوزير العدل و الحريات انه كل الأمور واضحة لمعالكم في هذا الملف طوال هذه السنوات؟ أفلا يكفي أنكم على علم تام ومكتمل بهذه المؤامرة ؟ وعلى علم تام بهذا الحصار الظالم ؟ وعلى علم تام بالسرقات المثبوتة في هذه القضية ؟ و على علم تام بالتزوير في وثائق رسمية بالجملة في هذه القضية ؟ وعلى علم تام بنهب الأموالفي هذه القضية ؟ وعلى علم تام بالتماطلات التي لا تنتهي؟ و على علم تام بالتلاعبات لا حصر لها ؟ و على علم تام بالقررات الغير العادلة بلا حد و على علم تام بالروفوضات للمعاينات الرئاسية بالجملة وعلى علم تام بالتأخيرات للجلاسات بالجملة الغير المبررة ألا يكفي انكم طلبتم إحالة كل شكاياتي لأربع مرات على المديرية للشؤون الجنائية و العفو أفلا ترون أنكم تعلمون بما يجري في هذه القضية و تتركون هذه المؤامرة تتواصل هكذا ؟ كان الأمر لا يستدعي تدخلكم بسرعة بإيفاد لجنة للتحقيق و كأن القضية لتدعو إلى القلق.
أفلا يدعوا للقلق أن والدي يتم إنجاز وثائق هبة في أسهم شركة بعد وفاته ؟ أفلا يدعوا للقلق سرقات مثبوتة لاستدعاءات جموع عامة لشركات ؟أفلا يدعوا للقلق تصرفات في حسابات بنكية لشركات بدون وجه حق بعد وفاة المرحوم ؟ افلا يدعوا للقلق ان والدي باع بعد وفاته أسهما لشركة ؟ واللائحة للأسف طويلة وكلها تدعوا الى القلق.....
أفلا يكفي أنكم على علم تام بإنحياز السيد الوكيل العام لجلالة الملك لدى محكمة الاستناف بطنجة الى الاطراف المتورطين في هذه القضية ؟ سيكون مصير حياتي محتوما اذ لم تفكوا معاليكم هذا الحصار الظالم في ظرف قريب جدا عن حقي في مراث والدي و أعلموا سيدي الوزير أنه في كل هذا الوقت المشتكى بهم لم يواجهوا اي مشكلة في طرق الأبواب لأنها كلها مفتوحة أصلا في وجوههم حتى أنهم لا يطرقونها. وأنا في كل هذا الوقت الأبواب مغلوقة في وجهي و أنتظر الساعات والأيام والأشهر لكي اسمع عبارة "لا" أو"سير عند خوتك يتهلو فيك"أو "اصبر" أو " ما ضاع حق ورائه طالب " أو "هل ستعلمنا عملنا" أو " سير فين مبغتي" أو " ارجع يوم الخميس" أو "من يطلب حقه كاملا يضيعه كاملا" أو" المحام هو سبب في هذا المشكل" أو " الحل في هذا النزاع هو بيع حقي بنصف الثمن للمشتكى بهم" أو " ليسى لدى وقت" أو"انها التعلمات" أو"الصلح خير " أو" جيتي عود "أو" لدي شغل كثير "أو" المشتكى بهم أناس متمكنون " أو " ما دمتو هنا فلان يقع اي شيء لهد الناس" أو "مادت في المغرب فلا تستغرب" الى اخره من العبارت الاستفزازية الأوتوماتكية لابعادي عن أنظارهم نهيكم سيدي الوزير عن السب و الشتم والتهديد.
افلا ترون معالي السيد وزيرالعدل و الحريات ان من واجبكم حمايتي و حماية حقي ؟ و تتعاملون كأن القضية لاتدعوا إلى القلق مع متسببي هذه المأسات رغم كثرة شكاياتي الموجهة اليكم و رغم علمكم بالهدف المقصود من هذه المماطلة هو العرقلة الإرادية لمساطر أغلبها موجهة الى النيابة العامة وذلك منذ سنوات، و رغم انه تعلمون انه هكذا تعقل المساطر الجنائية في وقت المباشرة والتحليل و التحقيق والقرار لإيتاح الفرصة للمساطر المدنية لكي يأخذ المشتكى بهم أوتوماتكيا ما يريدون ويتركوا ما لا يردون وأحيط معاليكم علما أن المساطر الجنائية و الجنحية سبقت المساطر المدنية في هذا النزاع ولا بأس ان أذكر معاليكم أن الجنائي يعقل المدني و رغم انه تعلمون اني توجهت في العديد من المرات خلال ثلاث سنوات الى السيد الوكيل العام لكي يفك هذا الحصار الظالم عن الإجراءات التي قد كنت قدمتها، ولكن كان وللأسف لا زال يفرض علي الصلح مع خصومي المشتكى بهم الذين ظلموني ظلما لا يطيقه اي انسان. افلا ترون معالي السيد الوزيرالعدل و الحريات انه من واجبكم حمايتي و حماية حقي و تعالجون هذه القضية كأنها لا تدعو إلى القلق مع مسببي هذه المأسات رغم كثرة شكاياتي الموجهة إليكم كأنه مشكل روتيني -- لقد استدعاني السيد الوكيل العام على اثر شكاية رفعتها لسيادتكم فكلف نائبه السيد بوطناش لأخذ نسخ المساطر التي أتظلم فيها في حينه و إستنكر الاستاذ بوطناش هذا الظلم و أكد لي أنني على حق ، وذلك بتاريخ 30-1-2012 تحت رقم126 /2012 و لم يكن وحده يستنكر طوال هذه الفترة فكان الإستاذ كسيكسو و الاستاذ الفضة و الاستاذ الصديقي و والإستاذ بن يخلف وكذلك السيد وكيل جلالة الملك الاستاذ فلاح فكلهم يستنكرون و يرفضون فيرجعون كل هذا الى تعليمات السيد الوكيل العام لجلالة الملك .إن السيد الوكيل العام لجلالة الملك باستئنافية طنجة، يعلم جيدا كل تفاصل على هذا الحصار الظالم المضروب ضد حقي ويتتبع و يسير و يشرف على كل المستجدات اليومية لهذا النزاع ولم و لاسوف لن ألمس من جنابه أي شيئ يراد به إنقادي من هذا الحصار الظالم الذي أواجهه رغم العدد الكبير من الشكايات التظلمية المرفوعة الى صاحب الجلالة نصره الله وأيده والسيد رئيس الحكومة والسيد وزير العدل والحريات والسيد وزير الداخلية والسيد الكاتب العام لوزارة العدل و كذلك السيد المفتش العام لوزارة العدل والأنكى والأدهى والأمر هو استمرار هذا الحصار الظالم و انتم تعلمون تفاصيله يا معالي السيد الوزير العدل و الحريات. أفلا ترون معالي السيد الوزيرالعدل و الحريات انه من واجبكم حمايتي و حماية حقي و تتعاملون مع مسببي هذه المأساة رغم كثرة شكاياتي المفصلة الموجهة إليكم كأن القضية لا تدعو إلى القلق او كأنه مشكل بسيط.
أطلب منكم مجددا سيدي وزير العدل بكل تقدير و احترام تحليل ما يلي، كون:
- الشكاية المباشرة تحت رقم 143/11 و المشتكى بهم 13 شخص منذ 3 سنوات و هي موقوفة ولا نعلم مصيرها في إبتدائية طنجة أنا و لا وكيلي الأستاذ سيف الاسلام العاقل وقد باشرها السيد قاضي التحقيق منذ حوالي ثلاث سنوات. والإستمرار في تضييع الوقت لهو دليل على هذا الحصار الظالم- شكاية أخرى موجهة الى السيد الوكيل العام لجلالة الملك تحت رقم 11.105 وجهة بتاريخ 9.12.2011 الى السيد وكيل جلالة الملك و لا نعلم مآلها حتى الآن رغم الأفعال الخطيرة المثبوتة في هذه الشكاية- شكاية أخرى موجهة الى السيد الوكيل العام لجلالة الملك تحت رقم 343/2012/3101 و المشتكى بهم 21 شخص قد، حفظها السيد الوكيل العام لجلالة الملك شخصيا منذ أكثر من سنة ونصف - كذالك شكاية أخرى موجهة الى السيد الوكيل الملك تحت رقم5644/2012 و المشتكى بهم 19 شخص - وشكاية موجهة الى السيد قاضي التحقيق بالغرفة الأولى باستئنافية طنجة تحت رقم 157/2012 و المشتكى بهم 21 شخص وهي جارية منذ سنة ونصف، ولازلت أنتظر بفارغ الصبر مواجهة واحدة مع المشتكى بهم جميعا افلا تدعوا هذه الاحة الى القلق؟و لأسف ألائحة لا زالت طويلة افلا يكفي كل هدا لتوفدوا لجنة لتحقيق في هده الكارثة؟
أطلب منكم مجددا سيدي وزير العدل بكل تقدير و احترام تحليل ما يلي، كون
المسطرة عدد: 4132 / ش ق بتاريخ 26/03/2013 والمتعلقة بالتزوير والتصرف في التركة - المسطرة عدد: 235 / ش ق بتاريخ 24/01/2011 والمتعلقة بخيانة الأمانة - المسطرة عدد: 469 / ج ج / ش ق بتاريخ 18/02/2011 تتعلق بالتزوير واستعماله والتصرف في التركة - المسطرة عدد: 630 / ج ج / ش ق بتاريخ 19/09/2011 تتعلق بالنصب - المسطرة عدد: 1677 / ج ج / ش ق بتاريخ 27/03/2012 تتعلق بتعليمات النيابة العامة -المسطرة عدد: 1599 / ج ج / ش ق بتاريخ 08/08/2012 تتعلق بالتزوير - المسطرة عدد: 2915 / ج ج / ش ق بتاريخ 17/10/2012 تتعلق تتعلق بالتزوير- المسطرة عدد: 3000 / ج ج / ش ق بتاريخ 01/11/2012 تتعلق تتعلق بالتزوير- المسطرة عدد: 702 / ج ج / ش ق بتاريخ 19/02/2013 تتعلق بالتزوير- المسطرة عدد: 910 / ج ج / ش ق بتاريخ 27/02/2013 تتعلق بالتصرف في مال مشترك - المسطرة عدد: 4132 / ج ج / ش ق بتاريخ 26/03/2013 تتعلق بالتزوير والتصرف في التركة - المسطرة عدد: 7750 / ج ج / ش ق بتاريخ 05/04/2013 تتعلق بالنصب - المسطرة عدد: 1323 / ج ج / ش ق بتاريخ 23/06/2013 تتعلق بالخيانة الأمانة - المسطرة عدد: 1526 / ج ج / ش ق بتاريخ 11/05/2013 تتعلق بالتصرف في التركة بسوء النية- المسطرة عدد: 10157 / ج ج / ش ق بتاريخ 04/07/2013 تتعلق بالتصرف بسو ء النية في التركة - المسطرة عدد: 1390 / ج ج / د3 ق بتاريخ 28/08/2013 تتعلق بالعنف والايداء الغير العمدي - المسطرة عدد: 2000 / ج ج / د3 ق بتاريخ 28/08/2013 تتعلق بالعنف مع إلحاق خسائر مادية بملك الغير افلا تدعوا هذه اللائحة الى القلق؟
و للأسف أللائحة لا زالت طويلة افلا يكفي كل هدا لتوفدوا لجنة لتحقيق في هذه الكارثة؟
معالي السيد الوزير العدل و الحريات كيف يمكن أن يؤخذ كل هذا الوقت في تفعيل القانون في هذه الشكايات ؟ لا سيما وانا أرفع شكايات تظلمية منذ ثلاث سنوات الى صاحب الجلالة نصره الله وأيده وسمو الأمراء والأمريات أطال الله عمرهم وكل مستشاري صاحب الجلالة نصره الله وأيده والسيد رئيس الحكومة والسيد وزير العدل والحريات والسيد وزير الداخلية والسيد الكاتب العام لوزارة العدل و كذلك السيد المفتش العام لوزارة العدل. أفلا ترون أن الاستمرار في تضييع الوقت و إحتجاز قضيتي في محاكم طنجة لهو دليل على هذا الحصار الظالم ؟ و لا أخفي لمعاليكم استغرابي الشديد على هذه الصدف التي تصيب إلا شكايات أحد رعايا صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده اسمه أنس المرنيسي و المتعلقة بتركة والده ؟ وكذلك لا أخفي لمعاليكم استغرابي على هذه الصدف خصوصا التي تصيب الشكايات التي هي ضد مجموعة كبيرة من المشتكى بهم أغلبهم من الميسورين والتي يعلم وجودها السيد الوكيل العام؟ أبهذه الطريقة يمكن لي ان اواجه امام العدالة المشتكى بهم جميعا بالحجج ؟ أفبهذه الطريقة يمكن ان يتواجه المشتكى بهم أصلا، هكذا إذا كان لي رأس مال بالملايير لنفد قبل ان أرى درهما من إرث والدي, فأحيط معالكم علما ان هذا النزاع مفتعل من طرف 8 اشخاص في الاصل و مجموعة تفوق 17 فرد حتى الأن و آخرين سيأتون في شكايات قريبا. لقد وجهت لمعاليكم العديد من الشكايات منهم تحت رقم أعداد 1760 ، 1761 ، 1781 ، 1783/2012 لكي أشتكي لمعاليكم عن هذا الحصار الظالم الذي أواجهه والذي حتى الأن مستمر وقد أحال ديوانكم تلك الشكايات على السيد الوكيل العام بإستئنافية طنجة لكي ينظر جنابه في تلك التظلمات وينصفني إن كنت على حق، وباشر السيد الوكيل العام تلك الشكايات شخصيا، ويتتبع هذه القضية عن قرب كبير .فكيف لايزال هذا الحصار الظالم مستمرا وقد كلفتم مستشاركم السيد ابراهيم الكرناوي باستدعائي ، ولقد حضرت الى مكتبه في ديوانكم، ولقد استقبلني لساعة كاملة واستنكر بقوة ما يحدث لي وأمرني بجمع جميع المساطر بعد ذلك جمعت جميع الشكايات ولكن ما يخص المساطر التجارية لم أتمكن من جمعها كاملة بسبب العرقلة المستمرة التي أجدها في المحكمة التجارية بطنجة وحين حضرت الى مكتبه في ديوانكم مرة أخرى رفض رفضا قاطعا أخد أي ورقة، فهكذا يمكن لهذا الحصار الظالم أن يستمر ولقد اتصلت بي هاتفيا كاتبتكم السيدة زهور وطلبت مني بطلب من مستشاركم السيد العباسي و بأمركم أن أرسل لكم جميع الشكايات وقد أرسلتها عن طريق البريد المضمون منذ أكثر من سنة و نصف وقد أخبرتني أن الملفات قد أحيلت تحت أمركم الى مديرية الشؤون الجنائية و العفو. فكيف يمكن لهذا الحصار الظالم أن يستمر و انتم تعلمون؟ وأخيرا كنت قد توجهت لجمعية طرانس برينسي المغرب و لنواب الأمة و قد وجهوا لكم سؤالا كتابيا و طلب إيفاد لجنة التحقيق و كذالك لجنة العدل والتشريع حقوق الانسان وأطلعتهم على جميع الملفات فاستنكروا بشدة ما يقع بي وخصوصا هذا الحصار الظالم و ووجهوا لكم رسائل على اثره و كيف يمكن لهذا الحصار الظالم أن يمستمر و انتم سيدي وزير العدل و الحريات تعلمون تجاوزاته و تفاصله والمسؤلين عن هذه الكارثه منذ سنتين و نصف؟
معالي السيد الوزير العدل من هم المستفيدون من هده المحاصرة الظالمة ؟
هل هو شاكي ؟ هل هم المشتكى بهم ؟ هل هم المسئولين عن هذه المحاصرة الظلمة ؟­
معالي السيد وزير العدل من هم المستفيدون من هذاالاحتجاز الظالم لشكاياتي المنسية بخزانات محاكم طنجة ؟
هل هو شاكي ؟ هل هم المشتكى بهم ؟ هل هم المسؤولين عن هذه المحاصرة الظالمة ؟
معالي السيد وزير العدل من هم المستفيدون من الرفوضات للطلبات الرئاسية لوارث شرعي ؟
هل هو شاكي ؟ هل هم المشتكى بهم ؟ هل هم المسؤولين عن هذه المحاصرة الظالمة ؟
سيدي وزير العدل والحريات،
التمس من معاليكم أن تأمروا بإيفاد لجنة للتحقيق في التلاعبات و الخروقات و التماطلات و التأجيلات الغير المبررة، و من طمس للحقائق، و إخفاء للدلائل، و تواطئ و تآمر الذين رافقوا طوال الوقت هذا الملف بسبب تعليمات السيد الوكيل العام لدى محكمة الاستناف بمدينة طنجة السيد محمد فارس أطلب منكم سيدي الوزير بإلحاح كبير أن توجهوا سيادتكم مفتشين من وزارتكم للتأكد من أقوالي وأن تعطوني حقي إن كان لدي حق، وأطلب من سيادتكم إعطاء تعليماتكم لكي أتمكن على الأقل من مواجهة المشتكى بهم وجها لوجه
و السلام عليكم و رحمت لله تعالى و بركاته
3 اناس المرنسي اقامة امال
عمارة 32 الشقة 1 و 2 طنجة
المملكة المغربية


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.