توصلت الصباح ببيان توضيح من المصلحة الاقتصادية للكلية متعددة التخصصات بالرشيدية حول مقال منشور بتاريخ 05 ماي 2011 تحت عنوان موظفات يطالبن كلية الرشيدية بتسوية وضعيتهن أوضح البيان انه وفي اطار سياسة التواصل المبنية على الشفافية والمتسمة بتدبير الاختلاف بمبدأ تشاركي في إيجاد الحلول للمشاكل التي لا تغيب عن أية مؤسسة كيفما كانت كتبت الرسالة وعممت على الإداريين والأساتذة وأكد ان الكلية رائدة رغم فتواتها بشهادة الجميع واذ انها في طور التأسيس والهيكلة المؤسساتية قد تكون هناك أمورعديدة تتطلب الحزم و الإرادة القوية الحقيقة لتفعيلها بالشكل الذي يطور العمل ويعقلنه وأضاف البيان ان دافع الرسالة هو اشتراك جميع مصالح الكلية في ما تعيشه مصلحة الشؤون الاقتصادية من أوضاع غير مناسبة لظروف عمل ملائمة.إنها الإكراهات العديدة التي تحكم المؤسسة من خصاص في الامكانيات البشرية والمادية مند تأسيسها. وأوضح أن الادارة الحقيقية قد تغيب عن البعض ولكنها حاضرة لدى البعض الاخر ولكنها حاضرة لدى البعض الاخر وبشكل جدلي نريدها ان تشكل قناعة لدى الكل والمصلحة الاقتصادية بتداخل عملها بعمل كل مصالح.وهنا قد نرى لذكر حدوث تجاوزات ضمنية وصريحة في رسالتنا ردا نقول بشأنه انا نلاحظ بعض الالتزامات التي تقع دون علم المصلحة .وهي من قبيل تلك الالتزامات العاجلة و المستعجلة التي يقوم بها المسؤول في حدود مسؤوليته.وتظل في نظرنا احد أسباب ثقل العمل وعدم ضبط الملفات المالية في حينها. مرد ذلك هو الورش الهام الذي تعرفه المؤسسة.والاستعجالية في تدبير بعض الامور المستعجلة وفق ما تلقيناه من رد على ما طرحناه. وأكد البيان ان عمل المصلحة يتخذ من التواصل منهجا.وأنها تعقد مسلسلا من الاجتماعات التواصلية لمعالجة كل الملفات وتدبير الاختلاف بالشكل الذي كانت الرسالة أرضية له.وبكل صدق نخبر الرأيالعام بحصول نتائج مهمة.ومازلنا في الطريق نحو حل كل الالق من مشاكل.بعلاقة بالجامعة أيضا.بأريحية تؤكد على نقاء المؤسسة وابتعادها تماما عما من شأنه ان يعتبرها بؤرة للفساد الإداري والمالي.