سجل المغرب خلال شهر يوليوز إنجازاً لافتاً في سوق الأسمدة العالمية، بعدما اعتلى صدارة موردي الاتحاد الأوروبي بقيمة صادرات بلغت 103 ملايين أورو، أي ما يعادل 1,12 مليار درهم، متجاوزاً بذلك روسيا التي تراجعت بشكل حاد إلى المركز الرابع بفعل الإجراءات الجمركية الجديدة المفروضة من بروكسيل. وبحسب بيانات يوروستات، حلت مصر في المرتبة الثانية بصادرات قيمتها 51,3 مليون أورو، تلتها الجزائر ب 50 مليون أورو، ثم تركيا ب 31,5 مليون أورو، في حين اكتفت روسيا ب 43,1 مليون أورو فقط، بعد أن كانت المورّد الأول للأسمدة إلى أوروبا.