قام الوسيط من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان بصياغة تقرير بخصوص الوقفة المنظمة بالقرب من مطار الحسن الأول بالعيون على خلفية عودة مجموعة من الأفراد من زيارتهم إلى مخيمات تندوف بالجزائر ووصولهم بتاريخ 6 أبريل 2010 إلى مطار الحسن الأول بالعيون. إذ تداولت بعض وسائل الإعلام السمعية البصرية والمكتوبة أخبارا وشهادات حول تعرضهم لمضايقات. وقد قرر المجلس الإداري للوسيط من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان، في اجتماع له بتاريخ 19 ابريل2010، تشكيل فريق للتقصي بتنسيق مع المرصد المغربي للحريات العامة . (نص التقرير بالصفحة 9)