بعد بودريقة وبوشحاتي جاء الدور على عبد المالك أبرون ليكون العضو الجامعي الثالث القريب جدا من مغادرة المكتب الجامعي والسبب هو تقليص صلاحيات وأدوار رئيس المغرب التطواني بهذه المؤسسة. فهل يغادر أبرون الجامعة غاضبا بعدما غادرها قبله بودريقة وبوشحاتي ومن سيكون البديل لهذه الأقطاب الثلاثة ذلك ما سيفرج عنه لقجع في اجتماعات قريبة بالمكتب الجامعي؟