كانت" المنتخب" سباقة للتأكيد على أن المنتخب المغربي سيواجه منتخبا عالميا من أمريكا اللاتينية، و احتدم الصراع كما أوردنا في متابعات سابقة بين منتخبي الصامبا و الطانغو الذي كان الأوفر حظا. غير أن الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم و نتيجة لرفض منتخب الأرجنتين القدوم لأكادير لكونه سيكون يومي 24 و 31 مارس ملتزما بخوض مبارتين وديتين بالولايات المتحدةالأمريكية أمام كل من السلفادور و بوليفيا، اختار مواجهة منتخب البرازيل و لاعبيه بملعب أكادير الكبير ومع ذلك فمباراة الطانغو بنجمها ميسي واردة.