لا يملك أي زائر للسوق الأسبوعي لرأس الماء إلا أن يقف مشدوها أمام بناية قديمة جدا مهترئة بفعل الرطوبة التي تميز المنطقة، لا توجد عليها أية لوحة تبين هويتها، لا يوجد أمام بابها الحديدي المفتوح دائما أي حارس، لكن من النظرة الأولى يكتشف الزائر أن الأمر (...)