بين كل من بريجيت ماكرون وميشال أوباما وجاسيندا أرديرن قاسم مشترك، وهو انتشار معلومات كاذبة في بلادهن بشأن هويتهن أو ميولهن الجنسية للسخرية منهن أو حتى إذلالهن.
وهي أفعال كيدية تقلق الأمم المتحدة التي نددت في تقرير صدر في أبريل ب"حملات التضليل الجنسي (...)