هذا الشهر الإستثنائي من سنة 2025 الذي قرّر في الاخير ان لا يغادرنا إلا بعد أن برسّم آخر أيامه عيداً وطنيّاً لنا وللقادمين من هذا الزمن المغربي الصاعد وتحت اسم لا يخلوا بدوره من شاعريّة بادخة ورمزية دافئة وبلاغة تقاطعت فيه حقائق الواقع والميدان مع (...)