أخبار الأولى

التحديات الراهنة للحركة الحقوقية
تعقد المنظمة المغربية لحقوق الإنسان ندوتها الموضوعاتية صبيحة يوم افتتاح مؤتمرها الوطني الثامن حول موضوع: الحركة الحقوقية وتحديات المرحلة الراهنة، وذلك يوم الجمعة 6 ابريل ابتداء من الساعة الثامنة والنصف صباحا بمدرج المدرسة الوطنية للصناعة المعدنية بالرباط.
وتتميز هذه الندوة بمشاركة شخصيات حقوقية وازنة على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي وسيتم أثناءها تناول الحركات الاحتجاجية التي تعرفها منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وما أفضت إليه من خلاصات متفاوتة من حيث النتائج والمطالب والوسائل والإمكانيات التي وظفتها الحركة الحقوقية من اجل رصد انتهاكات حقوق الإنسان و دعم الضحايا.
وخلال هذا اللقاء، سيتم أيضا استعراض التحديات والتساؤلات المطروحة على الحركة الحقوقية مغربيا وإقليميا سواء أثناء الحراك أو تلك المنتظرة في إطار الربط ما بين مختلف آليات حماية حقوق الإنسان، وذلك في إطار ثلاث جلسات ستخصص للآليات الدولية والإقليمية والوطنية لحماية حقوق الإنسان.
هيئة مكتبة القدس
تنظم وكالة بيت مال القدس غدا الثلاثاء وبعد غد الأربعاء بالرباط اجتماع الهيئة العلمية لمكتبة القدس التابعة للوكالة، وندوة علمية متخصصة حول (مستقبل القدس).
وذكر بلاغ للوكالة، أنه سيجري بمناسبة اجتماع الهيئة العلمية لمكتبة القدس التابعة للوكالة، غدا الثلاثاء، تدشين المكتبة، وتقديم مجموعة من العروض، والتوقيع على اتفاقية شراكة بين الوكالة ومدرسة علوم الإعلام فضلا عن عرض الأرشيف الوطني الفلسطيني.
وأضاف البلاغ أن الندوة العلمية ستتخللها مداخلات يلقيها عدد من العلماء والخبراء.
خالد أدنون
أوردت صحف ومواقع الكترونية في اليومين الأخيرين، أن خالد أدنون البرلماني ضمن فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب( فاز عبر لائحة الشباب بحزب البام)، قد يكون قدم استقالته من عضوية المؤسسة التشريعية، أوانه يعتزم تقديمها في المقبل من الأيام.
ويشار إلى أن أدنون يعمل منذ سنوات في العاصمة القطرية الدوحة كواحد من مسؤولي قناة الجزيرة للأطفال، بعد أن غادر القناة الثانية حيث اشتهر من خلال تقديم برنامج (مختفون)، وتتحدث كواليس العاصمة الرباط عن كونه موعود بتعيين قريب على رأس قناة جديدة ستهتم بالأطفال والمرأة والأسرة.
وفي حين ربطت المصادر بين الاستقالة من البرلمان والوعد بمنصب في المغرب، فان متابعين للشأن البرلماني والسياسي لفتوا إلى أن خالد أدنون لم يشاهد لا في حملة انتخابية، ولا في تجمع حزبي، كما أنه لم يسبق أن وضع قدميه في مقر البرلمان منذ إعلانه فائزا في لائحة البام.