المغربي أيوب عياش يتوج بلقب أفضل صانع بيتزا في العالم بنابولي    إلياس الحسني العلوي.. شاعر شاب يقتحم المشهد الأدبي ب "فقيد اللذة"    ابتدائية الرباط ترفض تمتيع ابتسام لشكر بالسراح لإجراء عملية جراحية بسبب مرضها بالسرطان    كل أعضاء مجلس الأمن باستثناء أمريكا يؤكدون أن المجاعة في غزة "أزمة من صنع البشر"    "من صبرا وشاتيلا إلى غزة" .. عندما كتب الفيلسوف الفرنسي دولوز دفاعا عن الشعب الفلسطيني قبل أربعين عاما    شراكة استراتيجية بين مؤسسة طنجة الكبرى والمعهد الفرنسي خدمةً للشباب والثقافة    الحسيمة.. افتتاح قاعة رياضية متعددة التخصصات لفائدة موظفي الأمن الوطني    أمن طنجة يوقف شخصين متورطين في سرقات بالعنف استهدفت نساء    تقرير: المغرب يضم اليوم 35 شخصاً من أصحاب الثروات التي تتجاوز مائة مليون دولار    حركاس ينتقل رسميا لضمك السعودي    كيف تحوّل "نقش أبرهة" إلى أداة للطعن في قصة "عام الفيل"؟        تصفيات كأس العالم 2026: مباراة المنتخب الوطني المغربي ونظيره النيجري ستجرى بشبابيك مغلقة        الخميس بين الحرارة والضباب.. تفاصيل الحالة الجوية بالمغرب    تعشير السيارات يدر 7 مليارات درهم على خزينة الدولة    "ماستر كارد" تبرز مسار التحول الرقمي    الجمعية العامة تواجه رهانات تقرير غوتيريش حول الصحراء بمفاهيم متناقضة    حادثة انقلاب حافلة بأزيلال تصيب 20 راكبًا    بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الأخضر    واردات الحبوب بالمغرب تتراجع 11% في سبعة أشهر    مدرب رينجرز يؤكد اقتراب رحيل حمزة إيغامان    الزاوية الكركرية تنظم الأسبوع الدولي السابع للتصوف بمناسبة المولد النبوي الشريف    من طنجة إلى الكويرة.. بوريطة: المغرب يفتح بوابة الأطلسي لأشقائه في دول الساحل    اضطراب النوم يضاعف خطر الانتكاسات لدى مرضى قصور القلب (دراسة)    قبل انطلاق البطولة.. اتحاد طنجة يراهن على باركولا وماغي لتغيير وجه الموسم    من تندوف إلى سوريا والساحل.. مسار مرتزقة البوليساريو في خدمة إيران والجزائر    الإعلان عن مشاركة سفينتين مغربيتين في مبادرة جديدة عالمية لكسر الحصار عن غزة    بطولة أمم إفريقيا للاعبين المحليين 2024 (نصف النهائي).. "تأهلنا إلى النهائي جاء عن جدارة أمام منتخب السنغال القوي" (طارق السكتيوي)    ذكرياتٌ فى ذكرىَ رحيل الأديب عبد الكريم غلاّب    القطاع النقابي "للعدل والإحسان" يطالب بسحب مشروع قانون التعليم العالي وإعادته لطاولة الحوار    زخم ثقافي وحملات بيئية يميزان صيف العاصمة الاقتصادية    مجاهد: "سيني بلاج" قيمة مضافة للمشهد السينمائي المغربي    اختتام فعاليات المهرجان الثقافي والفني والرياضي الأول بالقنيطرة باستقطاب 750 ألف متفرج خلال أربعة أيام    إدارة الجمارك... محجوزات السجائر المهربة تناهز 254 ألف وحدة في 2024    بطولة أمريكا المفتوحة لكرة المضرب.. الأمريكية كوكو جوف تتأهل إلى الدور الثاني    حزب الاستقلال يدين محاولات خصوم المملكة التشويش على النجاحات التي تحققها بلادنا    مدرب مانشستر يونايتد يكشف عن تطورات حالة نصير مزراوي    ترامب يرأس اجتماعا في البيت الأبيض بشأن الأوضاع في "غزة ما بعد الحرب"    عائلة وأصدقاء أسيدون أسيدون يعلنون صعوبة وضعه الصحي ويطالبون بتكثيف الجهود للكشف عن حقيقة ما حدث له        خطوبة كريستيانو وجورجينا تثير تعليقات متناقضة في السعودية    مقتل 13 مسلحا في جنوب شرق إيران    ماذا تريد بعض الأصوات المبحوحة في فرنسا؟    تقرير: النساء يتقاضين أجورا أقل من الرجال ب42% في القطاع الخاص    الصين تنظم النسخة ال25 من معرضها الدولي للاستثمار في شتنبر المقبل        صحيفة إسبانية: المغرب ضمن أكبر 15 مصنعاً للسيارات في العالم بطاقة إنتاجية مليون سيارة سنة 2025    اختتام الدورة الثانية لمهرجان الموروث الثقافي بجماعة الحوزية بايقاعات روحانية و عروض للتبوريدة    مركز السياسات من أجل الجنوب الجديد يصدر تقريره السنوي لسنة 2025 حول الجغرافيا السياسية لإفريقيا    هؤلاء يبيعون لك الوهم ..    المغرب ‬‮:‬ ‬حملات ‬تقتضي ‬رفع ‬درجات ‬الحذر    تقرير أممي: ربع سكان العالم يفتقرون إلى مياه شرب آمنة    الصين تحقق سابقة عالمية.. زرع رئة خنزير معدل وراثيا في جسد بشري    ينقل فيروسات حمى الضنك وشيكونغونيا وزيكا.. انتشار بعوض النمر في بلجيكا    "بعيونهم.. نفهم الظلم"    بطاقة «نسك» لمطاردة الحجاج غير الشرعيين وتنظيم الزيارات .. طريق الله الإلكترونية    الملك محمد السادس... حين تُختَتم الخُطب بآياتٍ تصفع الخونة وتُحيي الضمائر    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



والدة ابنة جوبز الكبرى تكسر هالة هرم أبل: ستيف جوبز كان مشوه عاطفيا يطلب مني ممارسة الجنس في مكان مكشوف وأن أتعرى لينظفني بالصابون في حديقته
نشر في فبراير يوم 20 - 10 - 2013


ستيف جوبز رفقة زوجته
GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء
بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dp تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند
غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslC GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز
الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.