باكستان والهند توافقان على وقف إطلاق نار فوري    أنشيلوتي يفتح الباب أمام شابي ألونسو لخلافته في ريال مدريد: "أثبت أنه من أفضل المدربين في العالم"    الأوروبيون يسعون لهدنة مع موسكو    ما هو مصير البوليساريو بعد نهاية النزاع حول الصحراء الغربية؟    الترخيص بزيارة والد ناصر الزفزافي يجذب الانتباه إلى التعاطي الإنساني    ديستانكت ومراد يرويان خيبة الحب بثلاث لغات    من الرباط إلى طنجة.. جولة كلاسيكية تحتفي بعبقرية موزارت    مهرجان "كان" يبرز مأساة غزة ويبعث برسائل احتجاجية    "كان أقل من 20 سنة".. المنتخب المغربي يواجه سيراليون وعينه على مونديال قطر    نهضة بركان يستعد لنهائي الكونفدرالية وسط ترتيبات مكثفة بملعب بنيامين    وكالة الحوض المائي اللكوس تطلق حملة تحسيسية للتوعية بمخاطر السباحة في حقينات السدود    طقس السبت .. زخات رعدية بالريف الاطلس المتوسط    طنجة تستقبل العالم وشوارعها ما زالت تبحث عن التهيئة    بعد وساطة من أمريكا.. باكستان والهند توافقان على "وقف إطلاق نار فوري"    تنظيم استثنائي لعيد الأضحى بالمجازر.. هل يتجه الناظور لتطبيق النموذج المعتمد وطنياً؟    مهرجان مغربي يضيء سماء طاراغونا بمناسبة مرور 15 سنة على تأسيس قنصلية المملكة    الموت يفجع الفنان المغربي رشيد الوالي    تقارير.. ليفربول وآرسنال يتنافسان على ضم رودريغو    اعتصام وإضراب عن الطعام للعصبة المغربية لحقوق الإنسان المقربة من حزب الاستقلال بسبب الوصل القانوني    الفيفا يرفع عدد منتخبات كأس العالم للسيدات إلى 48 بدءاً من 2031    ثلاثة فرق تضمن مباشرة أو عن طريق مباريات السد الصعود إلى دوري الأضواء    الرياض تحتضن منتدى المدن العربية والأوروبية بمشاركة مغربية وازنة    القضاء الأمريكي يجمد تسريح موظفين    الرئيس الموريتاني يستقبل رئيس مجلس النواب المغربي    بالقرعة وطوابير الانتظار.. الجزائريون يتسابقون للحصول على الخراف المستوردة في ظل أزمة اقتصادية خانقة بالبلاد (فيديوهات)    "لجنة طلبة الطب" تتوصل إلى تفاهمات جديدة مع التهراوي وميداوي    المدير العام لمجموعة الوكالة الفرنسية للتنمية في مهمة ميدانية بالصحراء المغربية    حمد الله يكشف المستور.. رفضت التنازل لبنزيما وهددت بالرحيل    بينالي البندقية.. جلالة الملك بوأ الثقافة والفنون المكانة التي تليق بهما في مغرب حديث (مهدي قطبي)    المغرب يدفع بصغار التجار نحو الرقمنة لتقليص الاقتصاد غير المهيكل    غزة تموت جوعا... كيلو الدقيق ب10 دولارات ولتر الوقود ب27    إمبراطور اليابان الفخري يغادر المشفى بعد فحوص ناجحة    النصيري يستعيد بوصلة التسجيل بتوقيع هدف في مرمى باشاك شهير    مرصد يساءل تعثر التربية الدامجة في منظومة التربية والتكوين بالمغرب    تطور دينامية سوق الشغل في المغرب .. المكتسبات لا تخفي التفاوتات    أسعار النفط ترتفع    إيران وأمريكا تستأنفان المحادثات النووية يوم الأحد    زلزال بقوة 5,3 درجات يضرب العاصمة الباكستانية    بينما تسامحت مع زيارة نتنياهو لأوروبا.. 20 دولة أوروبية تنشئ محكمة خاصة لمحاكمة بوتين    فاجعة انهيار مبنى بفاس تعيد ملف السكن الآيل للسقوط إلى الواجهة وتكشف غياب المنتخبين    سيدي بوزيد. استمرار إغلاق مسجد الحاج سليمان يثير استياء الساكنة    بوزنيقة تستقبل زوار الصيف بالأزبال.. ومطالب للداخلية بصفقة النظافة    "أسبوع القفطان" يكشف المستجدات    البعوض يسرح ويمرح في طنجة.. والجماعة تبحث عن بخّاخ مفقود!    النظام الجزائري يمنع أساتذة التاريخ من التصريح للإعلام الأجنبي دون إذن مسبق: الخوف من الماضي؟    أسود الأطلس... فخر المغرب الذي لم ينقرض بعد    افتتاح فعاليات المعرض الدولي السابع والعشرون للتكنولوجيا المتقدمة في بكين    إنذار صحي في الأندلس بسبب بوحمرون.. وحالات واردة من المغرب تثير القلق    نصف قرن في محبة الموسيقار عبد الوهاب الدكالي..    عامل إقليم الدريوش يترأس حفل توديع حجاج وحاجات الإقليم الميامين    لقاح ثوري للأنفلونزا من علماء الصين: حماية شاملة بدون إبر    الصين توقف استيراد الدواجن من المغرب بعد رصد تفشي مرض نيوكاسل    لهذا السبب .. الأقراص الفوّارة غير مناسبة لمرضى ارتفاع ضغط الدم    تشتت الانتباه لدى الأطفال…يستوجب وعيا وتشخيصا مبكرا    إرشادات طبية تقدمها الممرضة عربية بن الصغير في حفل توديع حجاج الناظور    كلمة وزير الصحة في حفل استقبال أعضاء البعثة الصحية    التدين المزيف: حين يتحول الإيمان إلى سلعة    مصل يقتل ب40 طعنة على يد آخر قبيل صلاة الجمعة بفرنسا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



والدة ابنة جوبز الكبرى تكسر هالة هرم أبل: ستيف جوبز كان مشوه عاطفيا يطلب مني ممارسة الجنس في مكان مكشوف وأن أتعرى لينظفني بالصابون في حديقته
نشر في فبراير يوم 20 - 10 - 2013


ستيف جوبز رفقة زوجته
GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء
بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dp تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند
غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslC GMT 15:31 2013 الأحد 20 أكتوبر GMT 20:25 2013 الأحد 20 أكتوبر :آخر تحديث صديقة رجل أبل العبقري تكسر هالته فضائح تطارده بعد وفاته: جوبز كان بخيلًا وكاذبًا ومحقرًا للمرأة لميس فرحات ستيف جوبز ستيف جوبز 20 0 Blogger0 0 تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز
الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج. – See more at: http://www.elaph.com/Web/news/2013/10/843480.html?entry=USA#sthash.26cXslCE.dpuf تكشف صديقة ستيف جوبز تفاصيل مثيرة من حياته، إذ تؤكد أنه كان يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وكان يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته. مرجهة ذلك إلى طفولته القاسية حين اكتشف أنه ليس الابن الحقيقي لوالديه بالتبني. رحل الأب الروحي للآيفون ستيف جوبز تاركًا خلفه نجاحات وإنجازات مدوية، ما زالت شركة « أبل » تحصد ثمارها حتى اليوم، لكنه ترك أيضاً قصصًا غير مروية عن حياته الشخصية تكشفها صديقته السابقة كريسان برينان في مذكراتها الشخصية. كان ملياردير « سيليكون فالي » الرجل الأشهر في عالم التكنولوجيا في جميع أنحاء العالم، باعتباره الرئيس التنفيذي الأنجح لجيله ونموذجًا لأصحاب المشاريع الشباب الطموحين إلى العظمة. وراء الأبواب المغلقة لكن وراء الأبواب المغلقة، تكشف صديقة ستيف جوبز السابقة أنه كان « فتوة » متحيّز ضد المرأة، ورجل بخيل وكاذب، يتصرف بشكل سيء، وفقًا لمذكراتها، التي تنوي نشرها في الأشهر المقبلة عن حياتها اليومية معه. كريسان برينان، والدة ابنة جوبز الكبرى، تروي الدوامة التي كان يعانيها رجل « مشوّه عاطفيًا » بشدة منذ طفولته. ويُتهم المدير التنفيذي لشركة أبل، الذي توفي من سرطان البنكرياس في عام 2011 في سن السادسة والخمسين، بتصرفات شنيعة بحق صديقته وابنته الكبرى في كتاب « قضمة من التفاحة » The Bite in the Apple، الذي سيصدر في الولايات المتحدة هذا الشهر. هذه المذكرات ستعيد التوترات في العلاقة بين برينان وعائلة جوبز من جديد، التي بدأت منذ سُحبت دعوتها لحضور تأبين جوبز في جامعة ستانفورد، بعدما تعاونت مع مجلة « رولينغ ستون » لكتابة مقال حول العلاقة بينهما. وفقًا لبرينان، تحول جوبز من رسام ومصمم غرافيك، يعيش في مونتيري، كاليفورنيا إلى رجل مستبد وعلى قناعة مزمنة بأنه سيموت شابًا. وأشارت إلى أن زملاءه طلبوا من المسؤولين نقل مكتب جوبز إلى دوام ليلي، لأنهم لم يحتملوا « غموضه وسوداويته ». رجل قبيح التقت برينان بستيف جوبز في مدرسة كوبرتينو – كاليفورنيا، وبدأت العلاقة العاطفية بينهما لتنتهي بعد خمس سنوات بالضبط – أي بعدما أصبحت حاملًا منه. عندها، رفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته الكبرى (ليزا) التي ولدت في عام 1978. »تحوّل ستيف إلى رجل قبيح ما أن اخبرته بنبأ حملي » تقول برينان، مضيفة: « رمقني بنظرة شريرة وخرج من المنزل من دون أن ينطق بكلمة ». ورفض جوبز الاعتراف بأبوته لابنته ليزا طوال سنوات، حتى إنه في مرحلة معينة اتهمها بسرقة جيناته، وكلف عددًا من المحامين للتجسس على برينان لإثبات أنها على علاقة برجال آخرين. وبعد إجراء اختبار للحمض النووي، أثبتت برينان أن جوبز والد طفلتها ليزا، وأرغمته على دفع نفقة لها تبلغ حوالى 500 دولار شهريًا، وذلك قبل وقت قصير من الارتفاع الذي حققته أسهم أبل وعادت عليه بالملايين. رحلة الهند غيرت حياته تقول برينان إن جوبز تحوّل إلى رجل عدائي للغاية تجاه المرأة بعدما ذهب في رحلة إلى الهند في عام 1974، فتأثر بشدة بحياة الناس في الريف الهندي، التي تعتمد على الحدس أكثر من الفكر. وتشير برينان إلى أن جوبز عاد أيضًا من زيارته ك « رجل مجنون يفاخر بفتوة جنسية مكتملة »، فقال لها « لو كانت المرأة مخلوقًا جيدًا لما ابتليت بألم المخاض »، واصفًا النساء بأنهن « أفاع في العشب ». وقالت صديقته السابقة إنه بات يعتبر المرأة في مرتبة أقل من الرجل، وأصبح أكثر عدوانية جنسيًا بشكل ملحوظ، فصار يطلب ممارسة الجنس معها في مكان مكشوف أو أن تتعرى لينظفها بالصابون في حديقته!. هذا السلوك غير العادي يعود إلى بعض الحوادث القاسية، التي عانى منها جوبز في مرحلة الطفولة، لا سيما بعدما أبلغه والداه بالتبني أنه ليس ابنهما الحقيقي. كما إن والدته بالتبني كلارا تخلت عنه عندما كان في الخامسة من عمره، فأخذت شقيقته باتي إلى المنزل، وتركته وحيدًا في الخارج.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.