إلترات الفرق المغربية حرجت مسؤولين ومؤسسات: كيفاش سيدنا فرح المغاربة بتنظيم مونديال 2030 ومازال الجمهور كيتعاقب بالويكلو والمنع من الديبلاصمون

الدورة 6 من منافسات البطولة الاحترافية لكرة القدم ما كانتش دورة عادية، حيث عرفت انتفاضة من جماهير عدد من الفرق على المسؤولين ديال الكورة فالمغرب، وبميساجات قاصحين.
جماهير الرجاء الرياضي، والمغرب الفاسي، وحسنية أكادير، استغلت ماتشات فرقها فالويكاند الماضي برسم الدورة 6 واعبرت على رفضها لقرارات الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والعصبة الاحترافية بخنق الفرجة فمدرجات التيرانات بحال العقوبات على الاحتفال بالشهب الاصطناعية وغيرها، وهي نوع من الاحتفالات ولات عليها عقوبات قاصحة كتوصل حتى معاقبة الفرق باللعب بلا جمهور.
إلترات جماهير هاد الثلاثة فرق توحدت فشكل احتجاج واحد، وهزات ميساجات ورسائل موحدة، قالت فيها "الجماهير ليست أداة للتسويق، شغف المدرجات غير قابل للترويض"، والأكثر من هذا دارت كراكاج وشعلات لفلام، لدرجة أن الماتش ديال الرجاء والمغرب التطواني توقف لكثر من 8 الدقايق بسبب الضباب اللي غطى دونور، فتحدي من هاد الجماهير للعصبة والجامعة.
الالترات والجماهير ولاو كيشوفو أنهم كيتخنقو وحريتهم كتسلب، سوا بالعقوبات اللي كتنزل على الفرق بسبب الكراكاج أو قرارات السلطات منع الديبلاصمون بالنسبة للمشجعين، وهذا الشي راه كانو دواو عليه جماهير الوداد الرياضي فالماتش ديال الواك مع بركان فبركان، واللي مشاو له الوداديين واخا كانو ممنوعين من الديبلاصمون بقرار من السلطات.
هاد الجرأة اللي ولات عند الإلترات فخرق قرارات المؤسسات ولات كتبان أنها رد فعل تجاه هاد المؤسسات والمسؤولين عليها، ولكن السؤال اللي كيطرح راسو هنا هو "واش قرارات هاد المؤسسات سوا العصبة أوالجامعة وغيرها، ما ديموداتش وحنا وصلنا لعام 2023′′، حيث كيفاش يمكن لشي جهة غتضبط احتفال جمهور معين بالفريق ديالو فالتيران، من غير أنها هي تأضبطا مع عقيلة ولاد اليوم، ودير ميزاجور باش تفكر وتخرج قرارات ديال 2023، وماشي قرارات الويكلو وقرارات المنع من الديبلاصمون.