اكتشف ما يخبأه لك برجك صحيا وعاطفيا ومهنيا وعائليا يومه الثلاثاء (17 يوليوز 2012)

الحمل

حافظ على مواعيد عملك والتزم بواجباتك رومانسيتك الزائدة تبعدك عن الواقع.
حافظ على قدميك على أرض الواقع. بخصوص صحتك عليك أن تسال طبيبا لا أن تسأل مجربا.

الثور

تأخرك في أداء واجبك يغضب رؤسائك منك ولكنك ستتدارك الأمر، هدية بسيطة يعطيها لك الشريك وسوف تعود المياه إلى مجاريها ويعود كل الحب والود. المضادات الحيوية ليس لها علاج لشيء.

الجوزاء

زيادة مادية في راتبك وعملك فأتثبت أنك جدير بها. على الصعيد العاطفي تكثر المشاكل والخلافات بسبب الغيرة عليك أن تضع حدا للثقة. حاول أن تهدأ من اعصابك لتنجح في تصرفاتك.

السرطان

ترشيحك للقيام بالمسؤوليات الجديدة فيه امتحان كبير لك ركز تفكيرك وادرس كل شيء. شريك العمر في حاجة إلى اهتمام أكثر من ذلك. صحتك بخير وإن كنت تهملها في بعض الأحيان.

الأسد

في الطريق أعباء إضافية عليك إثبات جدارتك بأدائها لا تكثر من الشك في شريك العمر فهو يضعف الحب. تنتظرك أيام جميلة قادمة مع العائلة.

العذراء

عليك البحث عن مورد ثان يحسن مستوى معيشتك. التزم بالمثل الشعبي، لأجل الورد يسقى... وعليك بالباقي مناسبة سعيدة في محيط العائلة تتيح لك لقاء من تحب.

الميزان

أعمالك في تقدم مستمر. فحافظ على مستواك واكتسب خبرات جديدة تمكنك الوصول إلى ما تبغي. الحب نعمة، فأحب الناس يحبونك. الضغوط العصبية تضر بصحتك فحاول أن تتدارك الأمر
.
العقرب

حاول أن تستثمر أموالك في عمل خاص يدر عليك ربحا، الحب هو داؤك ودواؤك اجعله إذن لصالحك. سلسلة من الأحداث السعيدة مع من ترتبط به توثق العلاقة وتذيب المخاوف رياضة الجري تساعدك على التركيز.

القوس

حاول أن تخفف من أعباء العمل الثقيلة عنك ولا تخف من التعامل مع الأجهزة التكنولوجية التي ستدخل إلى مجال العمل. عاطفيا لا تخف عواطفك تجاه من تحب لأنها ظاهرة للعيان.

الجدي

لا تهتز أمام دسائس الحاقدين في العمل ورد عليهم بما عهد عنك من الثقة والإنتظام. الحبيب ينتظر الإشارة فلا داعي لأن تتركه يغرق في خجله وكل لبيب بالإشارة يفهم.

الدلو
لست مسؤولا عن نتائج تطبيق لوائح العمل. فلا ترهق ضميرك بالأضرار التي تحدث للآخرين نتيجة النظم لا تأخذ الأمور بظواهرها فأنت تعرف أن يحبك عدو عاقل خير من صديق جاهل.

الحوت

إذا لم يكن هذا العمل هو طموحك فجازف أو ابحث عن المناسب لكل شيء عيوبه وحسناته فحافظ على التوازن، ليست هناك حدود للعطاء إنها نعمة يمنحها الله لمن له السعادة.