جورنالات بلادي 1. فضيحة توريط وزير الثقافة والاتصال في إعلان مباراة حول منصب غير قانوني وبريطانيا تدرب وكالات الأسفار على حماية سياحها بالمغرب

وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الاثنين (22 ماي 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة.
فضيحة توريط وزير الثقافة والاتصال في إعلان مباراة حول منصب غير قانوني
أفادت "الأخبار" أنه لم يمض محمد الأعرج، وزير الثقافة والاتصال الجديد، سوى أيام قليلة في منصبه، حتى ورطته جهات محسوبة على محمد أمين الصبيحي، الوزير السابق، في فضيحة من العيار الثقيل، متعلقة بملف إعلان ترشيح لشغل منصب رئيس قسم، لم يعد له عمليا وقانونيا مبرر وجود، منذ سنوات خلت ضمن الهيكلة الإدارية لقطاع الثقافة.
وكشفت مصادر الجريدة أن وزير الثقافة والاتصال الجديد دشن الحلقة الأولى من مسلسل تعييناته المرتقبة في مناصب المسؤولية بقطاع الثقافة، بإعلانه بتاريخ 15ماي الجاري، فتح باب الترشيح لشغل منصب رئيس قسم المتاحف بمديرية التراث الثقافي، باقتراح من المديرية نفسها.
وجاء في باقي العناوين "عزيز أخنوش يرسم خارطة طريق جديدة للتجمع الوطني للأحرار"، و"شباط يخسر معركة نقابة حزب الاستقلال أمام القضاء"، و"أوجار يحذر من ارتفاع الخطر الإرهابي بمنطقة الساحل والصحراء ويدعو غلى تعزيز التعاون الأمني لمواجهته"، و"لشكر يخلف نفسه على رأس الاتحاد بدون منافس ومعارضوه يطالبونه بالرحيل"، و"الركود يشعل احتجاجات صاخبة في صفوف مستخدمي أكبر وحدة فندقية بفاس"، و"سلا.. أم تقتل ابنها الصغير وتلوذ بالفرار بعد إخبار جارتها هاتفيا بتفاصيل الجريمة"، و"الخميسات.. اعتقال إمام ومقرئ مشهور من أجل الشعوذة والنصب بعد ضبطه متلبسا بحفر قبر للاحتيال على مريضة عقليا"، و"سيدي سليمان.. رئيس البلدية يستنجد برباح في صراعه مع السلطات الإقليمية"، و"الجديدة.. إيقاف شقيقين بتهمة سب عامل سيدي بنور وباشا الزمامرة عبر مكبر الصوت"، و"طنجة.. المحكمة الإدارية تقضي بتغريم جماعة العوامة ثلاثة ملايير سنتيم بسبب طريق جهوية"، و"أكادير.. البلوكاج داخل الوكالة الحضرية يهدد مشاريع استثمارية بسكتة قلبية".
بريطانيا تدرب وكالات الأسفار على حماية سياحها بالمغرب
كشفت "أخبار اليوم" أن الاستخبارات البريطانية بدأت تقديم نصائح ذات طابع أمني لتجنب الهجمات الإرهابية على وكالات الأسفار، التي تنظم رحلات إلى بلدان سياحية ومنها المغرب. وحسب معطيات بريطانية فقد وضع المغرب ضمن البلدان التي حظيت بالأولوية ضمن الخطة الأمنية البريطانية الجديدة، إلى جانب كل من تركيا، مصر، نيجيريا، وهي البلدان التي تعرف توافدا مهما للسياح البريطانيين.
وحسب المخطط ذاته، سيحظى عدد من وكالات الأسفار بتدريبات أمنية ترفع من درجة الوعي بخطر الهجمات الإرهابية وتجنبها.
وجاء في باقي العناوين "الحكومة تستعمل سلاح الوظائف العمومية لإخماد غضب ساكنة الريف"، و"أخنوش: التجمع حزب مستقل بقراره والسياسة لا تقوم على المؤامرة"، و"الأزمة بين المغرب والجزائر تتجه نحو التصعيد"، و"حصاد يرتدي قبعة الداخلية ويلاحق البناء العشوائي بالمؤسسات التعليمية"، و"فيروس الفدية الخبيثة ينقل الحرب العالمية القادمة بين الدول إلى الأنترنيت"، و"هكذا عاشت مدينة وادي زم فرحة الصعود"، و"رمال مغشوشة تهدد مشاريع سكنية كبيرة بالانهيار"، و"الوافي ممثلة الحكومة في احتفالات العيد الوطني للفدرالية الروسية"، و"7 كيلوغرامات من الكوكايين تستنفر أمن مطار محمد الخامس".