قال قيادي بارز في حزب الاستقلال، في حديثه مع "كود"، بخصوص توقعات اللجنة التنفيذية للحزب للاستحقاقات المقبلة، إن "الهدف الرئيسي للحزب في هذه المرحلة هو إعادة بناء قوته التنظيمية"، مضيفا :"طبعا كأي حزبنا كأي حزب سياسي باغي يوصل الى السلطة، فإن الموقع الطبيعي للحزب فهاد المرحلة هو رئاسة الحكومة". وأضاف القيادي ذاته، الذي فضل عدم ذكر اسمه، ل"كود" بأن "هناك سيناريوهات كثيرة درسناها في اللجنة التنفيذية، لكن كيبقا السيناريو الأقوى هو نجيو اللأولين لعدة اسباب". "ومن ضمن هذه الأسباب هو أن الأمين العام للحزب، مقبول داخليا وخارجيا، له مكانة خاصة لدى الجميع بل عليه توافق بين الجميع... والكل يشهد على أنه كان وزيرا ناجحا للمالية في عهد حكومة بنكيران" يوضح ذات المصدر ل"كود" هاد المصدر نسى باش يقول باللي ما حاكم لا حزب لا والو. كلشي بيد حمدي ولد الرشيد. وباللي نزار نسيب عباس الفاسي. اش من قبول واش من توافق؟ ما عرفنا ويضيف المصدر ل"كود" بالقول :"من بين المعطيات الميدانية اللي بنينا عليها سيناريو الفوز بالمرتبة الأولى، ثلاث جهات قوية، الجنوب وسوس والشمال، فهاد الجهات نقدر نقوليك حسمنا تقريبا اغلب المقاعد، فالشمال ممكن نجيبو 7 مقاعد من أصل 8′′. طبعا من حق كل حزب يحلم.