فيه البو و الأم بجوج. تصاور بناي محمل ولدو على ظهرو وهاز خناشي السيما دارو حالة ف مواقع التواصل الاجتماعي.. وأخصائي نفسي: الأب قادر يدير هاد الدور

فالعادة كايردو الناي البال لحالات ديال أمهات، اللي كايتوفاو ليهم رجالهم أوكايتطلقو، وبعدها كايتكلفو بتربية ولادهم بوحدهم، منهم الأب و الأم و كلشي.. هاد الفعل كايبين أن هاد العيالات قويات وقادات، وكايستحقو احترام كبير، خصوصا وأن هاد المهمة خاص يديروها و يتقاسموها جوج ديال الناس.
دابا، كاينين حالات مشابهة وخا قليلة، ولكن هاد المرة مختلفة. الأمر كايتعلق ببعض الرجال اللي ولاو كايقومو بمهمة تربية الدراري بوحدهوم، وكايستحقو عليها التشجيع، وخا أصلا غير واجبهم هداك، يتهلاو و يكَابلو ولادهوم.
بحال واحد البناي، اللي تصاورو منتشرين بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي عبر العالم، واللي جعلات منو الظروف يكونأب وأم فنفس الوقت، كايبان فهاد الصور كايدير أدوار مزدوجة، بحيث هاز ولدو على ظهرو، وخدام ف نفس الوقت كايهز الخناشي ديال السيما الثقيلة.
وواخا خدمتو مكرفصة، فضل الراجل يبقى مع الولد ديالو ويحضيه، ويهزو فوق ظهرو، وشكل بهادشي شهادة حية ومصورة ديال أهمية الأب فحياة الطفل، خصوصا أب بحال هاد النوع اللي فهم أن الاعتناء و تربية الدراري و باش تكَابلهوم ماشي مسؤولية الأم بوحدها.
التصاور خداهم واحد من زملاء هاد الأب، واللي نشرهم على مواقع التواصل الاجتماعي، و مباشرة جمعو التفاعل ديال آلاف الناس اللي بينو على إعجابهم بهذ العلاقة الأبوية.
وماتعرفش فوقاش تخادو هذ الصور وفاشمن بلاصة، لكن يومية "El Heraldo" الكولومبية كشفات أن بزاف ديال الناس أكدو أن هادشي وقع ف ليما (Lima)، عاصمة جمهورية البيرو.
فتعليقو على هادشي، قال باتريس هوير، الطبيب النفسي للأطفال، أنه "واخا موضوع ومهمة تربية الدراري عادة ما يكون مخصصًا للأمهات، لكن الآباء حتى هوما قادرين على أداء هذ الدور، ولكن بجوج ماعندهمش نفس الحدس فتربية الأطفال، والرجال يقدرو يلقاو صعوبة فالتكيف مع إيقاع أطفالهم، وهادشي علاش خاصهم يستافدو من تجارب عائلاتهم وأصدقاءهم حول كيفية رعاية الأطفال".
أما بالنسبة للدري، كايقول هوير أنه غايولف بشكل طبيعي، وغايولي الأب ديالو هو المرجع، وغياب الأم ماغايفسدش ارتباط الطفل بالأب ديالو، لكن خاص الأب فالمقابل يقدر يوفق ويدير توازن فحياتو باش يقابل الطفل.
https://www.santeplusmag.com/etre-pere-et-mere-meme-temps-ce-macon-porte-son-bebe-pendant-quil-travail/