الزبل والروايح.. مسافرين مكرفصين بزاف وهوما كيتسناو الباطو اللي يديهم للمغرب من ميناء سيت

المغاربة كيتسناو الباطو ديالهم اللي غيديهم للبلاد، حدا المحطة البحرية ديال أورستي فمدينة سيت الفرنسية، فظروف صعيبة ومكرفصة بزاف.
بزاف ديال المسافرين اللي كيتسناو حدا المحطة عبرو على الغضب ديالهم والاستنكار من هذشي، بحيث "باب المبنى مهرسة، الفضلات البشرية فالدخلة، وماكاينينش الطواليطات، أو بلاصة لتبدال ليكوش للدراري الصغار", حسب ما قال الفنان التشكيلي فرانسوا فوكي دوبوا، اللي عايش فسيت هذي عامين، ولكن واخا هكذاك المسافرين صابرين على مايوصل الباطو اللي يديهم
من جهتو، قال أوليفيي كارمز ، المدير العام للميناء، أن باطو او جوج كيهزو يوميا حتى ل3000 راكب، وغير الركاب اللي عندهم تذكرة لرحلة قريبة اللي كيمكن يدخلو المحطة لداخل، أو يدخلو لقاعة انتظار طوموبيلات الإغاثة".
ومن المسافرين اللي كيضطرو ينعسو فديك البلاصة نيت، برا المحطة، بسباب اختلاف وتباين مواعيد السفر، وواخا دارو المراحيض فموقع العمل داخل الميناء، و7 خرين فالباركينكَ، لكن واخا هكذاك كتبقى ظروف المسافرين مامريحاش.
وعلى برا المحطة، كاينين روايح خانزة، ومساحات خضراء مانقياش وماكينظفها حد، وشي شاريوات عامرين بالزبل.
https://www.bladi.net/sete-souffrance-mre-traversee-maroc,84860.html