تونس على حافة الانهيار، دولة فقدت سيادتها وغيرها من العنواين لي نشراتها گود في تحليلات سابقة، اليوم تؤكدها الصحافة التونسية التي تعارض قرارات قيس سعيد رئيس الجمهورية. جورزال "كابيتالس" نشرت تحليلات ومقالات كتحذر فيها الدولة من حراكات شعبية قوية فهاد الشتاء لي جايا بسبب غلاء الأسعار وندرة المواد الاساسية، بلاد كتعاني من نقص ف زيت و سكر ودقيق ووو. رئيس المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية عبد الرحمان الهذيلي، قال للصحيفة ذاتها أن فصل الشتاء المقبل سيكون ساخنا واستثنائيا في مجال الحركات الاجتماعية الاحتجاجية إذا تواصلت الأوضاع في البلاد على ما هي عليه حاليا. وأضاف الهذيلي، في تصريح لجريدة "أنباء تونس"، أنه لا خيار أمام الفئات الاجتماعية الضعيفة سوى الاحتجاج في حال استمر الوضع في البلاد على ما هو عليه حاليا من غلاء الأسعار وفقدان المواد الأساسية من الأسواق. وفي مقال تحليلي بعنوان "ثورة الجياع قادمة"، قال المحلل أحمد الحباسي، إت "الرئيس قيس سعيد يطالب "بإقامة الحدّ" على كل من زلّت يده أو لسانه أو ضميره و يتبع من خلال ترسانة المراسيم التي يحبرها في الهزيع الأخيرمن الليل سياسة "موعد مع الحرب" التي أصبحنا ندرك أنها مجرد فذلكة رئاسية مملّة". وتابع" تونس اليوم على شفير الحرب الأهلية و الفوضى العارمة و عدم الاستقرار و المواطن يتابع فيلما سورياليا اسمه "سقوط هيكل الدولة" و هو باهت غير مصدّق أن هذه "آخرتها". تونس : ثورة الجياع قادمة لا محالة