في اطار تفعيل الاجراءات المعمول بها خلال التدابير الاحترازية وبداية موجة انتشار فيروس كورونا غالبا ماكنا نساهم كمجتمع مدني جنبا الى جنب مع الشخصية محمد كريمش الذي ينزل الى الشارع العام بلجنة مختلطة تحت اشراف رئيس الدائرة الحضرية لمولاي علي بوغالب ويتوجه بخطاب تغلب عليه الانسانية ضد ماتعرف به الاطرالسلطوية نبدا معه الجولة وهو يشرح لكل المواطنين الغير الملمين بالقوانين الجاري بها العمل مايخص وضع الكمامة واحترام التباعد المسموح به .وللامانة نعاين الطريقة التي ينهجها وغالبا مايمنح كمامات للشباب والنساء كسبيل للتحسيس والتوعية وكذلك ينبه الجميع على ان من يتعمد رفض وضع الكمامة سيعرض نفسه للمساءلة حسب المرسوم الجديد والمعرض بالجريدة الرسمية ووجب تنفيذ العقوبات والغرامات التي جاء بها ومن هذا المنطلق نتوجه للساكنة بنصيحة مهمة للغاية هو تطبيق ماجاء في شروط التدابير الوقائية يكون افضل للجميع . ينبغي ان نفهم ان رجال السلطة ليسوا اعداء و خصوما بل اشخاص ملتزمون بالتعليمات الشفوية وبتنفيذ القوانين المستجدة بفعل الطوارئ ولو كانت مجحفة يراها البعض منا لاننا في حرب ضد وباء خطير ومالدينا سوى تنفيذ تلك التعليمات لانها وقائية . رئيس المقاطعة الحضرية الثانية السيد/محمد كريمش في واجهة الاحداث منذ بداية الجائحة الى يومناهذاينفذ التعليمات والقوانين والدوريات الجاري بها العمل ويفعل مبادرات انسانية كاجتهاد تتطلب منا الاشادة ……لاول مرة في تاريخ مدينة القصر الكبير الفعاليات المدنية يدعمن هذا الرئيس لاجل ترقيته عرفانا واكراما للخدمات التي قدمها ومازال يقدمها للمواطنين والمواطنات ، علما أنه يحضى باحترام واسع بالمقاطعة الحضرية الثانية لانها هي واسطة العقد
