بالقلم الأحمر

إذاعة شذى F.M
خصصت إذاعة شذى F.M حصة مباشرة مع الجمهور الرياضي لمناقشة أداء المنتخب المغربي لكرة القدم أمام نظيره الجزائري، واستضافت للاستوديو اللاعب مصطفى الشريف الذي أعطى رأيه، محملا المسؤولية في النتيجة للتحكيم، وغياب الفعالية في الخط الهجومي للمنتخب المغربي كما استضاف هاتفيا الزميل بدر الدين الإدريسي رئيس الجمعية المغربية للصحافة الرياضية، الذي أكد أن كل مدرب يتحمل مسؤولية نتيجة آية مباراة، فالمدرب مسؤول عن اختياراته وخطته وبالتالي لانعلق الهزيمة على الحكم. لأنه لم يرفض هدفا سجله المغرب، والتحكيم الافريقي هكذا دائما. مداخلات المستمعين أجمعت على النية المبيتة للحكم، البرنامج تفاعل معه الجمهور الرياضي ولقي إقبالا ملحوظا.
إذاعة أصوات
أعرب المنشط التلفزيوني المعروف عماد النتيفي أنه مل وسئم من تقديم وإعداد البرامج الفنية ولذلك أعلن أنه أوقف إعداد برنامج سهران معاك الليلة، ويفكر في إعداد وتقديم برامج ترفيهية ولها طابع المسابقات، جاء ذلك في برنامج تقدمه إذاعة أصوات تحت اسم ولاد البلاد شو تنشطه سناء الزعيم ، وزميلها «المهدي ربما» والملفت للنظر، أنهما يطرحان أسئلة، ثم يقاطعان المتدخل دون الإدلاء بجواب، ويصبح الاستماع إلى جلبة وقعقعة ممزوجة بضحك من كل الحاضرين لاتسمع بسببها أي شيء ما اضطر عماد إلى القول «دعوني أجيب عن سؤالكم أولا البرنامج» مع ذلك جيد وممتع إلا من مثل هذه الشوائب التي نتمنى أن تزول.
إذاعة ميدراديو
تقدم إذاعة ميدراديو، يوميا حصة خفيفة، يتابعها العديد من مستمعي هذه الإذاعة، يتعلق الأمر بفقرة ترفيهية، اسمها «ميكروكاشي» الذي يستضيف فيه هاتفيا نجوما من مختلف المجالات وتنصب لهم فخاخ ناعمة، وقد كان ضيوف الميكرو المخفي مؤخرا، المطربة القديرة نعيمة سميح التي رحبت بأن تغني هيفاء أغانيها. وكذلك شميشة حين اعربت عن استعدادها للتوسط بين المتصلةوزوجها الذي يقارن بين أناقة وطبخ شميشة،ويكدر عليها حياتها، وحلقة أخرى مع مصطفى بوركون، الحصة تدخل نوعا من البهجة والترقية بين المستمعين وتستحق التنويه.
إذاعة اصوات
ضمن فقرات صباح الخير يامغرب الذي يقدم من إذاعة اصوات، وهو بالمناسبة برنامج أو حصة صباحية متنوعة، وجيدة، وتتضمن في فقراتها فقرة خاصة بالسائقين الذي يتحدثون عن أفضل المواقع والمواقف التي يفضلون الأكل أو تناول الفطور بها، ويتعرف المستمعون من سائقي الشاحنات الذين يقضون الليل سياقة، على أشهر المواقع التي يرتاح إليها السائقون ، وبالتال يتعرف المستمعون عليها، ولكن حبذا لو قلصت صاحبة الفقرة من تدخلها، وتركت المتحدثين يصفون فطورهم وارتساماتهم فهي تستهلك وقتهم. وهذا لايقلل من أهمية الفقرة.