أشعلت الحسناء الجزائرية، اميرة سليم النائب بالمجلس الشعبي الوطني الجزائري، مواقع التواصل الاجتماعي ، بعدما انتشر خبر ترشحها للرئاسيات الجزائرية بقوة. وتناقل رواد مواقع التواصل الإجتماعي في الساعات الماضية خبر ترشح أميرة سليم، للانتخابات الرئاسية التي تبقى عليها أقل من 6 أشهر.
وتفاعل الآلاف مع الخبر بين الجد والهزل، وهو ما جعل صورة “حسناء” المجلس الشعبي الوطني، أميرة سليم، تتصدر معظم المنشورات التي تعرفتها الصفحات الكبرى في موقع فايسبوك التي تهتم بالشأن الجزائري.
واختار البعض “أميرة سليم” صورة لبروفايلاتهم تعبيرا عن مسانتهم لترشحها.
وكتبت اميرة سليم عبر صفحتها الفيسبوكية :..أنا نائب بالمجلس الشعبي الوطني وكف معبرة عن شكرها للجالية الجزائرية في ديار المهجر.
و ردت على سؤال يخص رأيها في “الموضوع” قائلة : “إن الأمر لا يجب أن يأخذ أكثر من حجمه لأن كل ما تم نشره كان عبر صفحات التواصل الاجتماعي وردي على صفحتي كان واضح”.