بعدما كان اسمه رائجا ضمن الاسماء المرجح قيادتها لحركة التوحيد والإصلاح خلال المرحلة المقبلة، غاب الفقيه المقاصدي احمد الريسوني عن أشغال الجلسة الافتتاحية للجمع العام الخامس لحركة التوحيد والإصلاح التي انطلقت بمسرح محمد الخامس بالرباط قبل قليل. ولوحظ غياب الريسوني عن القاعة، ثم انه لم يزهر بعد صعود القيادات والضيوف الى المنصة. وقالت بعض المصادر ان الامر مرتبط بطارئ صحي الم به، علما انه كان في مقدمة مستقبلي الضيوف الأجانب خلال اليومين الماضيين.