في الطابق العلوي داخل مقهى صغيرة محاذية لملعب ميمون العرصي وسط الحسيمة، يجلس ناصر الزفزافي محاطا برفاقه ممن تعودوا على مرافقته في الآونة الأخيرة خوفا عليه من الاعتقال أو الاعتداء، كما يروون.
هناك تارة يتجاذبون أطراف الحديث حول الحراك الذي أشعله مقتل (...)